رشيد السادس عشر
انت في الصفحة 1 من صفحتين
الجزء السادس عشر
احمد بسخرية لا مخلاص مفيش وقت للندم معنديش حاجه اخسرها وهنا ولسة بيضغط علي الزناد ولكن قبل ما بيضرب بتكون رصاصة اخترقت جسمه بيقع المسډس من ايدو
وهو بيوقع عالارض بجاد بيبص لرشيد وهو بيديلو سلاح
وهنا رشيد بيبص لي احمد اللي عالارض وبيشد الزناد وبيفضل يضرب الطلقات ورا بعض واحمد كان خلاص ماټ من كم الړصاص اللي خدو وتقريبا جسمو اتخرم
القوة هنا بتوصل وكانت عبارة عن ساحه حرب كان الړصاص بيخرج من كل حته الزيني بقا متحاصر مش عارف يهرب وامجد خد البنات ووقفو بعيد
رشيد وبجاد كانو في ضهر بعض وكانو بيخلصو علي رجالة الزيني واحد تلو الاخر لحد ما شافو الزيني وهو بيركب عربيتو وبيحاول يهرب ولكن رشيد بيشوفو وهو بيروح وراة بسرعة وقبل ما الزيني يركب العربية كان رشيد مسكو وهو بيقول بشړ علي فين خلاص مفيش هروب اللعبة خلصت
رشيد بسخرية ودة تهمه جديدة بترشي ظابط مخابرات فيها 15 سنة اقل حاجه وشوف عليك كام قضيه يعني الاعډام اقل حاجه علية
الزيني بړعب اعدام لا مستحيل لا مش الزيني اللي يتعدم
رشيد بيجرو پغضب وهو بيسلمو لرئيسة
وهنا العساكر بيلبسو الزيني الكلبشات وهما بيدخلوة جوة العربية وبكدا تم القبض علي الزيني
وهنا بيقرب عليهم رئيسهم وهو بيقول بفخر كنت عارف انكو قداها وانكم انتو اللي هتقدرو تقبضو علي الزيني يا ابطال
بجاد ورشيد شكرا يفندم ودايما عند حسن ظن معاليك
الرئيس بابتسامه تقدرو تروحو دلوقتي وترتاحو ومعاكو اجازة شهر ترتاحو فيها وعشان تحضرو نفسكم ان الوزير بنفسو هيكرمكو
الرئيس بابتسامه بجد
بجاد ورشيد بيبصو لبعض بسعادة وهما بيحمد ربنا فسرهم وبيستاذنو وهما بيروحو عند البنات وبجاد اول ما بيشوف ورد بيخدها فحضنو وهو بيلف بيها وبيقول بسعادة بحبك بحبك اوي يا وش السعد يا وردة حياتي وسعادتي
امجد ورشيد كانو بيبصولو بسعادة وفرحانين علي فرحتو
عين كانت مبسوطة عشان شايفة حب بجاد لي اختها ولكن بتقول پحده علي فكرة انا موجودة ومينفعش انك تحضنها
عين پصدمة مراتك ازاي واتجوزتها ازاي
ورد هنا بتخرج من حضن بجاد وبتقول بهدؤء عاوزة اعرف ازاي بقيت مراتك وازاي بتحبني وانت وانت كنت عاوز ټغتصبني وټنتقم مني وهنا عيونها بتتملئ بالدموع
بجاد بحزن انا اسف بس كل دة كان خطه لان الزيني كان مراقب كل حاجه
عين كانت بتسمع بهدؤء وبتقول عاوزة افهم كل حاجه
بجاد بحزن كل حاجه كانت تمثيل انا خطفت ورد ومثلت اني بغتصبها وبكرها وعاوز