الهجينه الفصل التاسع والعشرون والثلاثون
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
ازاي يوصلني لداغر
العربي انت كل اللي يهمك دلوقتي داغر .. وشمس .. شمس
اللي حياتنا مرتبطه بيها
ياسين داس علي سنانه اكتر بكل غيظ هتيجي وساعتها قبض علي ايديه مش هرحمها
بقلمي ماهي احمد
يزن اوقف هنا ياعمار
عمار وقف بالعربيه ونزل وداغر الڼزيف بتاع اثر الضوافر بتاعت ياسين اللي غرزت في صدره اثرت عليه جدا بس ده داغر دايما بيكابر
سند علي باب العربيه وبلع ريقه
يزن نزل بسرعه ولف الناحيه التانيه وحاول يسنده وهو قلقان عليه
يزن داغر انت كويس
داغر بلع ريقه واخد نفس انا كويس
يزن مد ايده لداغر راح داغر بعد ايديه وابتدا يمسك نفسه علي قد ما يقدر ويعرج برجليه
ساره وشمس نزلوا من العربيه وبقوا هما الاربعه ماشيين ورا داغر
ويزن القلق باين عليه خاېف علي داغر لا يجراله حاجه
ضوافر ياسين مش هينه
عمار وهو ماشي ورا داغر بخطوات بطيئه يزن هندخل العزبه دي ازاي
يزن مش عارف بس هدير هتيجي
يزن طيب .. طيب هحكيلك اكيد بس لما نبقي لوحدنا
بقلمي ماهي احمد
داغر مره واحده وهو ماشي جسمه خلاص مابقاش شايله بقي هيتكعبل برجليه ومره واحده سند علي الحيطه
يزن جه يقرب منه داغر رفع ايده وشاورله
داغر محدش .. اخد نفس يقرب مني
يزن داغر سيبنا نساعدك
داغر انا .. انا مش .. مش محتاج مساعده من حد
ميرا وصلت بالعربيه ووقفت قدام داغر بالظبط
هدير نزلت من العربيه وهي بتجرى وقربت من داغر
داغر اول ما شم ريحتها ارتاح ونبضات قلبه ابتدت تهدى
هدير بقلق وخوف داغر مالك حصل اي
بصت ليزن وعمار
وبقت تصرخ في وشهم
هدير حصلوا اي انطقوا
داغر انا .. انا كويس ماتقلقيش عليا
هدير قوم معايا
داغر سند علي هدير وقام معاها وډخله العزبه بالعافيه
دخلوا العزبه ولسه بيدخلوا الڤيلا داغر كان خلاص جاب الاخر هدير فتحتله الباب ونيمته علي السرير وقصت التي شيرت بتاعه لاقت الچرح عميق مش قليل
هدير انت ازاي قدرت تستحمل كل ده والچرح ده جواك انت لازم ترتاح
داغر بلع ريقه بالعافيه ماتقلقيش انا كويس .
شمس بصت لداغر وبقت تشاور براسها شمال ويمين كده بمعنى لاء مش هتبقي كويس
عمار تقصدي ايه
شمس بقت تشاور لعمار بأنها عايزه سکينه او اي حاجه
عمار مافهمهاش
عمار مش فاهم تقصدي ايه
الطفله فهمتها انا فاهمه
جريت بسرعه جابتلها سکينه
شمس رفعت دراعها وجرحت كف ايديها
وبقت
تضغط علي ايديها وبقت مكان چرح داغر تنزل نقط ډم من ايديها عليه
ورفعت البنطلون بتاعه وبقت تنزل ډمها علي الچرح اللي في رجليه وقتها چرح داغر ابتدى يلم هو مش خف خالص هو ابتدى يلم داغر بشړ
وابتدى وشه يرجع للونه الطبيعي والڼار اللي كان بيحس بيها تحت جلده خفت ومبقاش حاسس بيها
هدير اول ما شافته كده انه ابتدى يبقي كويس دمعت وحضنت شمس اوي
هدير متشكره .. متشكره اوي
شمس ابتسمت لهدير وعمار جاب قماشه وقرب من شمس وبقي يلفلها جرحها
بقلمي ماهي احمد
حسام فتح عنيه لقي نفسه في اوضه مقفوله ومتسلسل بسلاسل من حديد
بيبص شمال ويميم لقي ناس متسلسله زيه
الاوضه كانت ضلمه بس بالرغم من كده هو كان شايف .. شايف زي خيالات
حسام انتوا .. انتوا مين وانا.. انا اي اللي جابني هنا
مره واحده الباب اتفتح عليه بالراحه جدا وابتدى يبان خيال قدامه لحد ما الباب اتفتح عليه وياسين ظهر قدامه
ياسين قلب عنيه باللون الاسود وطلع انيابه لحسام
ياسين شرفت
حسام
ماتنسيش الاف والعشر كومنتات ياقمر واول ما العدد يكمل هنزل بالجزء اللي بعده علي طول ان شاء الله