تانى حب الفصل الخامس عشر كامل
الحاجات دي ومتتحركيش مهما حصل حتى لو قتلوني متعمليش اي صوت لحد ما يمشو وانتي اهربي.. سمعاني.
بصتله پخوف وقالت هما ممكن ېقتلوك
رد ببساطه الاعمار بيد الله.. خليكي هنا ومتتحركيش.
واخد لوح خشب كان وسط الكراكيب وبعدين رجع بصلها وسألها بفضول مقولتليش اسمك ايه
ردت پخوف فريدة.. اسمي فريدة.
رد بابتسامة وانا مصطفى.. اسمي مصطفى.
وقف مصطفى ورا الباب وهو ماسك لوح الخشب واول لما الشخص اللي داخل يدور عليه دخل البيت مصطفى ضربه ب لوح الخشب على دماغه بكل قوته
باقي الرجاله للبيت ومصطفى اخد السلاح اللي واقع على الأرض من الشخص اللي ضربه وبدأ يضرب عليهم ڼار عشان يحمي نفسه منهم وكان عددهم خمس اشخاص وبعد تبادل لاطلاق الڼار بينهم وبين مصطفى قدر يخلص عليهم كلهم ولما اطمن ان مفيش حد تاني منهم لسه عايش رمى السلاح على الأرض وجري يشوف فريدة ويطمن عليها لقاها فاقده الوعي.
شاف نور عربيه جاي من بعيد قام وقف وشاور للعربيه وصاحب العربيه وقف وشاف حالته مع نزول المطر وقرب طلوع الفجر واستغرب وجوده في المكان المقطوع ده.
مصطفى ممكن لو سمحت توصلني اقرب مستشفى في طريقك معايا بنت فاقده الوعي.
صاحب العربيه بص للبنت وهي فاقده الوعي على الأرض وسأله بقلق مين البنت دي
مصطفى كانت مخطوفه وانا انقذتها وعايز اوصلها المستشفى بسرعه.
واتحرك بعربيته بسرعه وسابهم على الطريق.. مصطفى استغرب سوء ظنه فيهم وقعد مكانه مرة تانيه وبص ل فريدة اللي كانت فاقده الوعي وقال انتى طلعتيلي منين بس!
بدأ النهار يطلع وظهرت عربيه تانيه بعد وقت وقام شاور للعربيه وصاحبها وقف.
اتكلم مصطفى