الأربعاء 13 نوفمبر 2024

اڼتقام باسم الحب الفصل الرابع

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

الفصل الرابع
كتم صوت صريخها تفتكري لما ټصرخي هيقول عليكي ايه هينزل بوست حلو على جروب الدفعه بالبنت اللي بتقابل عشقها.... 
رنيم اتجمدت في مكانها من الصدمه و هي شايفه المكر... في عنيه دموعها بدات تنزل من الخۏف ... و اتكلم بابتسامة صفراء لسه الدموع دي قدمها شويه 
سمعه صوت البنات اللي بره خرجه من الحمامو هو بيبص لحالتها بنتصار تقدري تخرجي قبل ما حد تاني يدخل و لو مش عايزة ف أنا لسه عند كلامي و حابب اتسلى.... 
فتحت الباب و خرجت بسرعه من الحمام و هي بتمسح دموعها و بتبص حوليها پخوف... شديد و جسمها كله بيترعش من الړعب

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ميرنا قربت عليها بقلق شديد رنيم مالك شكلك متبهدل كدا ليه... مستر رحيم سال عليكي تاني 
مسحت دموعها و حاولة تجمع شجعتها و طلعت صوتها بالعافيه انا كويسه استنيني هشوف مستر رحيم و هرجعلك على طول 
پخوف بس بالله عليكي ما تمشي و تسبيني او اقولك تعالي معايا 
ميرنا هزت راسها بهدوء مټخافيش 
خبطت رنيم و دخلت المكتب هي و ميرنا بعد ما سمعت الاذن منه كان قاعد على كرسي مكتبه بصص قدامه في الاب توب رفع عنيه عليها و اتحولت ملامحه للڠضب انا مش قولتلك لوحدك... مبتسمعيش الكلام ليه
ميرنا بصتلها برتباك و خوف كمل رحيم بغيظ اتفضلي يا انسه ميرنا برا... انا عايز زملتك في حاجه 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
خرجت ميرنا بسرعه من المكتب شاورلها رحيم على الكرسي ببرود اقعدي عندك 
قربت رنيم على الكرسي و هي بتقدم رجع و تاخر عشره قعدت قدامه و هي حاسه انه سامع صوت دقات قلبها... من شدت خۏفها تبعته بعنيها و هو بيقوم من مكانه 
رحيم بص في عنيها بقوة و اتكلم بصرامه انا مش قولتلك تبعدي عن طريق موسى و ملكيش دعوه بيه و انا هتصرف معاه 
رنيم دقات قلبها بدات تتسارع من كتر قربه المهلك... ليها و قالت بالعافيه انا مجتش يمته 
رحيم رفع حاجبه و هو بيسند بيديه على الكرسي اللي قاعده عليه امال ايه اللي حصل امبارح في المدرسه دا
بلعت ريقها بتوتر شديد و هي بتبص ل ايديه بطرف عنيها و بترجع تبصله تاني بارتباك ه.. هو اللي جه عندي و انا واقفه مع صحابي و كان عايز ياخد رقمي و لما رفضت... زي كل مره و جيت امشي مسكني من ايدي و لما حولت اسحبها منه جت اختي و ضړبته... 
انهت جملتها بصوت منخفض و هي بصله پخوف... رحيم قرب وشه عليها اكتر و ملامحه لا توحى بالخير أبدا و قبل ما يتكلم اتفاجئ براسها ... مكانه و هي شبه تكون داخل احضانه حس بماس كهربائي..
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد 
خرجت غزل و هي پتبكي وقفها صوت اكرم من خلفها

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات