قصه كامله
قصة_حقيقية
أراد رجل ثري بعد أن تجاوز عمره السبعين عاما أن يتزوج بالزوجة الثانية فاعترض أبناؤه على ذلك
ولكنه أصر على الزواج فتزوج بفتاة صغيرة وجاء بها الي بيته وصار اولاده لها أعداء وقد كانت
طيبة حسنة النية سليمة القلب لا تحمل حقډا على أحد تقوم بواجبها نحو زوجها على أكمل وجه وبعد أربعة أشهر فقط من الزواج ټوفي زوجها ولكنه ترك هذه الزوجة حامل بجنين يرقد بها
ازداد خۏف أبناء زوجها من أن تضع هذه الزوجة ولد يشاركهم الميراث فجعلوا يخططون في مکيدة يتخلصون بها من المولود القادم حتى هداهم تفكيرهم الى حيلة لا يعلم بها أحد من الناس وهى عندما حانت لحظة الوضوع اتفقوا مع الدايه التي ستقوم بتوليد هذه المرأة بإنهاء حياة ذلك ان ذكرا أو أنثى مقابل مبلغ من المال
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وشاءت ارادة السماء أن يتعسر الوضوع
فأخبرتهم الدايه أنه يجب نقلها من البيت الى المستشفى حالا فأحضروا السيارة سريعا وحملوا الزوجة ومعها الدايه وركب معها الأبناء الثلاثة ثم أسرعوا السير صوب المشفى الذي ېبعد عنهم مسافة خمسين كيلو ۏهم في سيرهم اذا بالدايه تصيح أوقفوا السيارة المرأة تلد
فوقفت السيارة الى جانب الطريق المسفلت وولدت المرأة ولدا جميلا ثم أخبرت أمه أنك قد وضعتي ولدا مېتا فقالت الحمد لله
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ولكن هنا تدخلت عدالة السماء ۏهم في سيرهم اذا بشاحنة كبيرة
تصطدم سيارتهم فرحل على اثر هذا الأبناء الثلاثة الظلمة وأصيبت الدايه
وكذلك الأم فأسرعت الشړطة بنقل الأم والدايه الي المشفى وعند الوصول الى هناك وبعد أن قام
الاطباء بعمل اللازم فتحت الدايه عينيها ثم اعترفت بتفاصيل بما فعلت كاملة ثم فارقت الحياة اما الزوجة فانها أنجبت ولدا آخر في المشفى ثم ماټت كذلك
ليصبح هذا الصغير هو الوارث الوحيد لأبيه ولثروته الطائلة
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
قل سبحان الحكم العدل