خفايا القلوب الفصل 22 كامله
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
البارت _22
خفايا_القلوب
حمدي بصلها بتردد وخوف ولسه هينطق الاسم سعموا سوى زهره من الخارج وهي بتتخانق مع حد فجروا بسرعه خارج الغرفه ووقفوا سوى پصدمه وزهول لما لقوا قدامهم فتاه في العشرين من عمرها وهي حامله على ايدها بنت صغيره عمرها تقريبا سنه ونص
وزهره بتتخانق معاها وهي بتقوللاخر مره هسئلك انتي مين وعاوزه ايه
بصتلها ببرود وتجاهلت كلامها كله وبصت على جميله بخبث وقربت منها وقالت ببسمه مستفزهاهلا ياضرتي اعرفك علي نفسي انا مريم مرات يوسف جوزك وام بنته كمان
حمدي وجميله بصولها پصدمه وزهول كبير وجميله حست بدوخة فجأه ولسه هتقع حمدي لحقها بسرعه وسندها بحرص وقال بقلق جميله انتي كويسه ياقلبي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مريم سمعته وتجاهله كلامه وقعدت على الكنبه جنبها براحه وبرود وقالت الكلام ده يوسف اللي قاله لك علشان يضحك عليك مش كده
حمدي بصلها بضيق وجميله كانت متابعه اللي بيحصل بهدووء وعدم فهم وفجأه وقفت مريم وطلعت من شنطتها ورقه ومدتها لحمدي وقالت بثقه خد القسيمه دي اتأكد منها يوسف لسه زوجي على سنه الله ورسوله كمان
حمدي اخد منها القسيمه بسرعه وفتحها وهنا كانت الصدمه بجد لما لقى القسيمه صحيحه فعلا فقال پصدمه وزهول ازاي القسيمه دي مظبوطه ويوسف قالي انه اجوزك عرفي اصلا انتي اكيد في حاجه غلط هنا انا متأكد من كده
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
حمدي كان بيبصلها بشك وعدم تصديق بس جميله كانت بتبص عليها پصدمه ودموع معقول يوسف حب حياتها يطلع خاېن كده طيب لو كان كلام حمدي صحيح ليه يوسف خبى عنهم الحقيقه دي فضلت مشتته وجواها ۏجع كبير وفجأه قالت انا عاوزه اروح اشوف يوسف في السچن يابيه ممكن تاخدي عنده
جميله هزت رأسها بهدووء وحمدي جرى على غرفته وقال انا هجيب مفاتيح العربيه وهاجي فورا خمس دقايق بس خليكي مكانك
جميله بصتله بمعنى تمام ومريم قرب منها بتوتر وقالت انت انتي فعلا عاوزه تروحي تشوفي يوسف في السچن
ردت عليها جميله بجمود وقالت ايوه جوزي ووحشني عاوزه اروح اشوفه واطمن عليه عندك مانع
مريم بلعت ريقها وتراجعت بتوتر وخوف وقالت لا طبعا براحتك