تقوى الفصل التامن
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
8
تارا في صوت حريمي في أوضة جوزي !
غانم بتوتر يا هانم و الله مفيش حد
تارا بعصبية يبقى هكسر الباب و أشوف مين جوه ڠصب ..
و طبعا عشان تارا قوية قدرت تكسر الباب بس لما دخلت ملقتش أي ست .. و لقت السرير متوضب و المكان عادي .. و ريحة ظافر في المكان
قربت تارا بشك و خبطت على باب الحمام لما سمعت صوت دش المايه
ظافر من جوه لما أطلع هوريك يا آنسة ..
ظافر من بين سنانه بتقولي إني جوزك ليه يا بجمه !
تارا پخوف و هي بتفرك في إيدها ما هو .. هو كدة كدة هيحصل
ظافر بعصبية إطلعي برة الأوضة حالا
تارا بطاعة حاضر حاضر
طلعت تارا برة الأوضة جري ف شالت تقوى إيدها من على بوقها و طلعت من تحت السرير ف فتح ظافر الباب و طلع من الحمام و هو لابس و مفيش و لا نقطة ماية عليه !!
قال كدة و هو بيحاوط وش تقوى ف قالت بإبتسامة متخفش محصلش حاجة ..
إتنهد هو بضيق أنا كنت عاوز أعلن وجودك هنا .. أنت إلي رفضتي أول ما الباب خبط !
رجوع للأحداث
خبط ظافر على إزاز الشباك و لإن تقوى نومها خفيف فتحت عيونها على الصوت و إبتسمت لما شافته .. قام لف و فتح الباب و هي بتدور على توكتها عشان تلم شعرها ..
ظافر بإبتسامة و غرام صباح النور يا حياتي
تقوى بكسوف صباح النور
ظافر بإستغراب بتدوري على إيه
تقوى بلوية بوز على توكتي .. مش لقياها
ظافر رفع أكتافه و قال ببساطة سهلة و مش مستهلة ..
فتح ظافر درج التسريحة و طلع شريطة حمراء و قرب من تقوى و بدأ يجمع خصلات شعرها بين إيده و هو بيستنشقها بحب و هوس ..
تقوى ميرسي .. بس كنت عاوزة هدومي
ظافر ربع إيده و قال أنا هجيب لك جداد
تقوى بإبتسامة طيب بس ممكن أجي معاك
ظافر بحماس أكيد و ..
قاطعه صوت خبط الباب بترزيع مش طبيعي و مان صوت تارا ..
ظافر بغيظ دي تارا .. هفتح
تقوى مسكت دراعه و قالت پخوف لا لا .. مش هينفع نقول لأهلك دلوقتي على وجودي .. أنا خاېفة عليك أوي يا ظافر
تقوى پخوف أرجوك لا .. فكر بعقل شوية .. متخليش قلبك هو سيد القرار
ظافر بعصبية أنا عارف أنا بعمل إية
تقوى بدموع عشان خطړي إسمع كلامي
ظافر بضيق و ليه الدموع دي