قصه حور كامله جميع الاجزاء
انت في الصفحة 13 من 13 صفحات
.. لا تجد مفر و كانت فعلا مخڼوقة من الحكاية فتبدأ تطلع جزء من همومها لسلمى .. انور .. زميل ليا فى الجامعة و اكبر منى بسنة . . و كل ما يشوف خلقتى يفضل يرازى فيا بكلام حب و تلزيق ولما بغيب تليفونى مبيطلش رن بسببه .. أنا کرهت أنزل الجامعة وبقى الناس يلزقوا إسمى فى إسمه كل ما يسمعوه .. !
بتبدأ ټعيط .. سلمى بتاخدها فى حضنها و بتجز على سنانها .. متقلقيش ... هتتحل ..
كان أنور واقف فى زق .. مقرب جدا من بنت واضح أنها متضايقة .. انتى جايبة العند دا كله منين .. بيحط إيده على وسطها بجرأة .. تعبت منك .. وأنت إلى هتشفينى ..
بټعيط .. ا .. إبعد عنى .. .
بيقرب اكتر وأبعد ليه .. ورينى أخرك ..
ضړبتة بالألم پخوف .. وهى بتترعش .. بقولك سيبنى فى حالى انت إية معندكش ډم ! ..
بيزقها اكتر ناحية الجدار .. وهو بيقول إستحملى بقا .. بتحاول تبعد عنه وبتفضل تتحرك .. لكنه بيبوسها بالعڼف وقبل ما ينهال عليها .. تليفونه بيرن ..
مبيهتمش ولكن بيفضل يرن كتير .. فى الاخر بيفتحه وهو ماسك البنت من معصمها .. ألو
قلبه بيقع .. بتقول إية !
_دقيقتين و تبقى عنده .. حاول تهدى الموضوع علشان معاه ضيف ناوى على خړاب
بيقفل معاه و بيسيب البنت و بيمشى بسرعة .. بتقعد على الأرض و بتفضل ټعيط .. حسبى الله ونعم الوكيل فيك يا أنور .. ربنا ينتقم منك .. !
مالك كان قاعد حاطت رجل فوق رجل وبيهزها بعصبية ..
العميد فى محاوله لتهدئتة أهدى يا مالك بية زمانه جاى ..
الباب بيخبط وبيدخل أنور .. ووراة أبوة الدكتور
الدكتور بأبتسامة سمجة خير يا سيادة العميد ..
مالك فين أنور .. !
بيطلع انور من ورا ظهر أبوة .. وهو بيقول پخوف أنا أنور ..
بيقرب انور بقلق .. لحد ما بيبقى قصاد مالك .. بياخد مالك ورقة من على المكتب اتفضل ..
انور إى دى
مالك ورقة فصلك . .
بيهيج الدكتور كلام إى دا يا حضرة العميد !
العميد إسأل أبنك .. مع انى متاكد انك عارف السبب. .
انور بيبص فى الورقة يعنى إيه ! .