الفصل الثالث والاخير بقلم حبيبه الشاهد
انت في الصفحة 1 من 8 صفحات
فيروز ضمت نفسها بدموع سليم هو اللي عمل فيه كدا
داوود پغضب چحيمي قسما بالله... لا أخليه بتمنى الم وت ومش هيطله
فيروز مسكت ايده برعشه أنت هتستحمل شكلي ولا.. سحبت ايديها بحزن ولا هت قرف مني
مسك ايديها قبلها بحب وهو بصص ل عنيها انتي بتقولي اية بس... أنتي بقيتي روحي امتلكتي كل جزء مني قلبي.. وعقلي أنتي قدري يا فيروز
فيروز بإبتسامة وانا بعشقك
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
خبت وشها في الحاف بخجل الله يبارك فيك
شال داوود الحاف من على وشها بضحك هاا يا ستي.. القمر يحب يقضي شهر العسل فين
رجع شعرها اللي نازل على عنيها تؤ خدت اجازة اسبوعين كمان
خرجت شروق من الحمام بخجل شديد وهي منزله وشها في الأرض
سحابها مصطفى التصقت في صدره العريض بقي فيه قمر كدا حامل
شروق وشها بقي احمر من الخجل مصطفى بطل بقي
حاولة تبعد عنه بهدوء ثواني ويكون الأكل جاهز
شلها من على الأرض شهقت شروق بخضه ولفت ايديها حولين رقبته
شروق پخوف مصطفى نزلني.. أنت كل شويه تشلني.. أنت استحلتها ولا اية
مصطفى وهو نازل السلم أنا شايل مراتي.. عندك مانع
حطها على رخامة المطبخ وهو قريب منها لا انتي كدا بطه وزنك عجبني... وانا اشيل مراتي ووالي العهد طول العمر
قبل خدها بحب حتا بعد ما تخنتي
شروق بعدت وشها عنه برقه ابعد بقي.. خليني اعملك الأكل
رجع خطوه للخلف ورفع ايده باستسلام أنا بعيد
بصت شروق الأرض بغيظ تعالى نزلني زي ماحطتني أنت عارف مش هينفع انط
فتح مصطفى التلاجه عايزني اساعدك في إية
وقفت لما حست بيه وراها غمضت عنيها وهي بتستنشق رائحة عطره التي تعشقها همست بصوت منخفض مصطفى أنا كدا مش هخلص أنهارده
بيلف ايده على خصرها وهو بيمسك الطاسه من على الن ار أنا معملتش حاجه... بسعدك بس
شروق باعتراض لا مش بتساعدني.. انت كدا مصمم توترني
شروق بارتباك علشان.. علشان
ضحك مصطفى على ارتباكها ومفعوله عليها بعد بهدوء مش هعمل حاجه تاني.. هفضل قاعد بعيد
انتهت شروق من تحضير الأكل وحطت الأطباق على السفره سحابها من ايدها قبل ما تقعد قعدت على قدمه
شروق بخجل مصطفى لو سمحت ابعد
استنشق رائحة شعرها الجميله مش هبعد.. هأكلك بيدي
حط الأكل في بؤها بإبتسامة... حطت ايديها على بؤها وقامت بسرعة دخلت الحمام... دخل مصطفى خلفها كانت بتس تفرغ... ومسكه بطنها حوطها من خصرها بقلق وبالايد التانيه مسك شعرها رفع.. ه حس بضعف جسدها بين ايديه فتح المايه غسل وشها... وهو بصص ل أنعكاس ملامحها المتعبه في المرايا پخوف شديد