قصتي كامله
يقټلني... بعد ما خططلي اني اقت ل اخوك بالس م بقي هو ده اتفاق الرجاله
وبدء سليم بيه يحاول تبرئة نفسة من ذلك الموقف..زي اي جبان
قال سليم ..عثمان ده كداب اصل يا ندي ....وقبل ان يكمل صړخت به
قلت.. اخرس انت كداب ومش هصدقك مهما قلت
للكاتبة.. حنان حسن
ثم قلت..مش هو ده عثمان الي باعتة عشان يقټلني.
اهو من اول خبطة علي راسه خبطهالة بظهر المس دس اعترف عليك انك انت الي قټلت ابوك ودبرتلة حا دثة العربية
للكاتبة حنان حسن
قال.. سليم سامحيني يا ندي عثمان عارف عني حاجات كتير ومن ضمنها اني قټلت ابويا عشان كده مكنش ينفع اغدر بيه
وبعدين انا اصلا كنت جاي الحقة قبل ما ياذيكي
قلت ..ودلوقتي شوفت باعك ازاي
وانا الي قټلت عمر عشان ائمنك وانت بعيد وابعد الشبهة عنك ..
قال.. عثمان كداب
قلت.. هي دي بقي ال ذلة..الي عثمان كان ماسكها عليك
دنا هخلي الدبان الازرق ميعرفش ليكم طريق بعد ما اق تلكم ان شاء الله
واخذت اعمر بالزناد
للكاتبة.. حنان حسن
قال سليم متوسلا..ارجوكي يا ندي اتوسل اليكي..اب وس ايدك اصفحي عني
انتظرت لافكر قليلا ثم سالت سليم بيه
وخلتني lقټل ة عشان تورثة لوحدك لكن ابوك قت لتة ليه
قال.. ارجوكي يا ندي اصفحي عني
صړخت فيه لاوقف توسلاته وانا امره
قلت.. جاوب
قال.. انا قټلت ابويا عشان اورثة وابقي وصي علي عمر لاني مكنتش اعرف موضوع الوصية..
ثم اضاف ..وعمر فضلت حابسة ومنعت اي حد يشوفة عشان احافظ علي الثروة ولما فكرت في قت ل عمر بردوا كان.. عشان الثروة
للكاتبة.. حنان حسن
قلت.. لا بالراحة كده واحكي علي مصايبك كلها واحده واحده يمكن قلبي يرق واصفح عنك وافكر في الرافة بيك
اخذ سليم يحكي كل ما فعلة مع ابوه واخوه وام عمر ايضا.. وكنت انا اضع يدي وانا استمع والمسډس موجه ناحيتهم ويدي علي الزناد.. وبعد ان انتهي سليم من سرد چرائم ة كلها
اخذ يبكي بدموع التماسيح وهو يقول
اسمعي يا ندي.. انا عارف اني غلطت في حقك لكن انا مستعد دلوقتي اني اعوضك لان بعد ما عمر م١ت انا هورث كل اموالة وهديلك اي رقم انتي عايزاه ولو عايزه نصف الثروة خديها لكن انتي لو قټلتيني دلوقتي مش هتكسبي حاجة..اخذت افكر في كلامة..وبعدها وجدتني اقول بصوت عالي تمام كده ولا نقول كمان
وفجاءة يدخل رجال المباحث الذين استمعوا لاعترافات سليم الكاملة ويقبضوا علي سليم وعثمان في نفس الوقت الذي ينهض فيه عمر بية من علي السرير .. وهو سليم معافي
نظر الي سليم قائلا..اه يا ساف لة يا حي وانه يا بنت ال..
ولكن رجال المباحث احكموا قبضتهم عليه ومنعوه من التمادي في الاساءة والقذ ف بالفاظ بذ يئة
لكن سليم بيه لم يياس وظل يردد ويقول.. انا هخرج يا عمر.. هخرج وهورث وهاخد حقي..
لكن استاذ شريف المحامي الذي كان يقف بجانب رجال المباحث وقت القبض علي سليم بيه
قال لا خلاص كده يا سليم بيه متحلمش بالثروة ولا بالميراث لانك اعترفت انك قټلت ابوك .. وفي القانون ق اتل المورث لا يورث ..يعني خلاص كده يا سليم انت اتحرمت من الميراث..
للكاتبة.. حنان حسن
وبعد تلك الكلمات.. اقتاد رجال المباحث سليم بيه ومعاه عثمان عشان ينالوا العقاپ الي يستحقوة
وطبعا دلوقتي في ناس كتير تاهت مني ومش عارف البوليس والمحامي وصلوا لغاية هنا ازاي
عشان نفهم..هنعمل فلاش باك
ونرجع بالاحداث للخلف
وتحديدا يوم ما سمعت انا خبط علي باب عمر ودخلتلة الاوضة وعرفت انه مش مجڼون وعقلة صحيح وليس مريض وفي الوقت ده لقينا ..عثمان داخل ومعاه الحقنة المخډرة.. فا قام عمر بخبطة علي دماغة واخذ الحقنة واعطاها لعثمان.. الذي غاب عن الوعي بعقلة بعدها وان كان يبدوا مستيقظا ولكنه كان مغيب.. بالفعل
للكاتبة.. حنان حسن
وفي الوقت ده..اخذ عمر من عثمان المفاتيح وذهب سريعا لبيت المحامي وشرح له ما يقوم به سليم واخبره بامر الزواج الاجباري الذي فرضه سليم بيه عليا انا وعمر لينفذ شروط الوصية..فا قام المحامي بالاتصال بصديقة سيادة اللواء وشرح له الامر.. وامر اللواء برجوع عمر للبيت فورا قبل ان يشعر به سليم بيه.. وقد تولي سيادة اللواء مع استاذ شريف المحامي بوضع خطة للايقاع بسليم بيه.. وطلبوا مني ان اتي برقم موبيل عثمان بعد ان اعمل منه اتصال لرقم تلك المراه التي تدعي بانها حماة عمر وكل ذلك كان لنشكك سليم بيه في عثمان لنستفرد بسليم بيه بدون قوة عثمان.. ثم اخذوا بغد ذلك رقم عثمان
ليعطوه لتلك المراة التي اتفق معها المحامي بان تمثل و تدعي بانها حماة عمر بعد ان اعطاها بعض الورق لتفضحة في الفرح