احببتها
واحد تاني
واحد الي هيقف قدامة هيمحيه من علي وش الدنيا
مرت ألايام علي خالد كان يبتعد عن الناس والعالم بأكملة
ثم اتي اليوم الذي مسك في خالد زين ثم أخذه هو وسارة في وسط الساحة امام اهل البلد ليشهدون وهو يقت لة ليأخذ بطار ابنه وشرفة وعرضة ليرجع خالد يرفع رأسه قدام الكل وبالفعل د بح عاصم زين أمام أهل البلد وأمام سارة
وضعهم أمام الجميع ليعزبهم ليكون عبرة أمام أي أحد يتجرئ يهين أو يتحدث علي خالد مهران باي كلمه
وبعد هذا اليوم ربي خالد الړعب في أهل البلد والناس جميعا تغير خالد الي الأسوء ابتعد عن صديقه وعن الناس كانت حياته خاصة به
كان يسوء يوم بعد يوم ومع مرور الأيام اصبح
خالد القاسې الذي ېخاف منه الجميع .
قام خالد بعد ما مسح دموعة ثم استعاد شخصيته القاسېة ووجه الصارم الذي منذ اعوام ذهب منه الابتسامة ذهب إلي كوخ ليريح جسدة قليلا
في الكوخ الذي يجلس فيه دائما بعيدا عن العالم
فتح خالد الباب ثم اغلقة خلفة
نظر إلي حنين الذي كانت نائمة علي الفراش
قلع قميصة ثم رماه بعيد ثم القي بجسدة علي الفراش بجوارها وضع الغطاء عليهم ثم ظل شارد في وجها
تحس بأي شئ رفع يده ثم وضعها علي خديها قرب وجه من وجهها وهو ظل يحسس علي وجهها بنعومه اقترب بأنفاسة الحارة ثم طبع قبلة خفيفة علي خديها وهو يبتسم علي برئتها وهيا نائمة
ثم قال وهو يهمس أمام وجهها سمحيني ..
استيقظت حنين بانزعاج من علي فراشها بسبب الضوء الذي يأتي من خلف الشباك فتحت عيونها بكسل ثم قامت مسرعة بعيد عن خالد الذي كان نائم بجوارها طول الليل ابتعدت عنه وهيا تصرخ عليه
تجاهل خالد صرخها وظل نائما
حنينبغض ب ماشي يا خالد انا هخليك تكره اليوم اللي جبتني فيه هنا ابتعدت عنه لكي تذهب الي المرحاض
وبعد ثواني خرجت حنين وهيا تحمل كوب مياه كبير
ورمته علي خالد وهو نايم علي السرير
اتنفض خالد من أثر المياه ثم استيقظ وهو ېصرخ بغض ب
انتي مچنونة ازاي تعمل كده انتي اټجننتي
خالد انا مش بتهدد وخصوصا من طفلة زيك
دبت حنين في الارض بغيظ انا مش طفلة انا عندي ٢١سنة يعني كبيرة
نظر إليها خالد بخ بث وهو ينظر علي جسدها عندم حق انتي كبرتي اووي واحلويتي
رمته حنين بالكوب بغض ب بسبب نظراتة
غض ب خالد من تصرفها ثم اقترب منها وهو يقبض علي يداها بقوةانتي شكلك عايز تتربي تاني اقسم بالله لو حولتي تعملي شغل الأطفال ده تاني