چحيم الكتمان الفصل الرابع عشر
ي روح أمك هي زريبة أي حد يدخل ويخرج كداا
سالم وهو ماسك شنطة وعد شنطتها عليها طين يبقي هي كمان كانت هنا في الجنينة
بص حمزة حوليه لقي كاميرات مراقبة ع الحيطة
بزعيق الكاميرات دي شغالة !
ايوا ي بيه
أنت لسه واقف بسرعة قدامي
ايه دا عربية مين دي
دا ي بيه صاحبها إلا أداني ١٠٠ جنية وقال أنه أتلخبط في العنوان
أهدي يابني الحاجات دي مبتتحلش كدا
وعد لو مظهرتش مش هيكفيني موتكم كلكم
والله ي بيه أنا مغبتش عن البوابة خالص دا كان شكله أبن ناس أفتكرته جاي لحضرتك أو البيه الكبير مشكتش فيه
أنت شفت شكله !
پخوف وهو شايف عنيه بطلع شړ كان لابس نظاره شمس ي بيه والله مكنتش أعرف أنه خاطف الهانم
أحنا لازم نبلغ البوليس ي حمزة
ألتفت لجده محدش هيرجع وعد ولا هيعاقب الواد دا غيري مهما كان هو مين أوعدك أن خلاص عدد أنفاسه بقت بتتعد ع الصوابع من دلوقتي
حمزة .. أستني يابني طب قولي رايح فين
في فيلا قديمة وعد مربوطة ع كرسي لسه فاقدة الوعي
قرب منها وشوفها مين
ركز في وشها كويس وأنت هتعرفها
بعدم إهتمام ما تتكلم ي... لأ مستحيل !!
ها عرفتها
رمي السېجارة ومسكه من هدومه أنت أتجننت أزاي تجبها هنا تاني مش كنا خلاص خلصنا من الليلة الشؤم دي ونسينا الموضوع
شال إيده أهدي هو أنا يعني جبتها بمزاجي أنت عارف أنا قابلتها فين
أيوا لقيتها في فيلا الخوري وأنا داخل لفريد
أحيييه ع دي مصېبة
أنا أتصدمت لما شوفتها مكنتش مصدق
طب أنت عملت ايه
وأنت بتكلمني ليه أنا مالي
لا ي حبيبي يومها كنا مع بعض وهتفضل معايا لحد ما نشوف هنتصرف فيها أزاي
والله أنا ما لمستها منك لله أنت السبب في دا كله قولتلك شكلها مش منهم صممت يومها عليها بالعافية
أتنهد بندم مكنتش في وعيي أنا أتصدمت يومها لما لقيتها بنت كنت فاكرها من البنات إلا بنعرفهم كل يوم