حكايه فتاه
المفترض ازف بها انا ..
دخلوا البيت فقمت بإستقبالهم فرأتني زوجته وقالت لحسن
هذه هي ! .. كأنني لم اسمع ما قالت .. قلت اهلا بكم ماشاء الله كأنكم حمامتين متلائمتين مع بعضهما البعض
فردت زوجته لولا البومة لما انزعجنا وسنبقى هكذا !
تركتهما وذهبت دخلوا غرفتهم اسمع صوت قهقهات الضحك المرتفعة اشتعلت غيرتي
جلست اخطط كيف سأق..تلها هنا ام هنا واين في عنقها
اتوا من العشاء دخلوا وهم يدا بيد رأوني وقلت لهم استأذنكم سأذهب لغرفتي فوق ثم قمت بالصعود وقفت في المنتصف لأتأكد من انهم قد دخلوا نزلت رويدا رويدا وصلت الى الباب وقد قربت اذني على الباب اسمع حسن يحدث زوجته والصوت يذهب ويأتي يرتفع وينخفض اسمع بعض منه ولا اسمع البعض الاخر اسمعه يقول لها ..
هههه سأذهبها للقبر قبل ان تذهبني لاهلي تراجعت لكي أتم عمليتي ليلا لا استطيع الدخول الآن حتى ينام حسن انتظرت وانتظرت الساعة ال 3 فجرا عم الصمت والهدوء امشي على هوان قبل ان اصل فتح باب غرفتهم زوجته خرجت
الان حصحص الحق ههه كنت اعلم لا يقترب من الحق شيئا لكنه اصرار على الخطأ دخلت المطبخ وتبعتها اقتربت من ظهرها طعنتها
رأيت ضوء سيارة بعيدة انتظرتها تقترب .. وتقترب ..
وصلت لقربي .. ولم تقف .. رباه اريد الذهاب بعيدا قبل ان يلحقني احد ..
سيارة اخرى .. تقترب وقفت لي .. توسلت بهم باكية .. اريد مساعدتكم .. فيها السائق ورجلين .. قال لي كيف ونحن ثلاثة !
.. كنت فقط اريد الصعود والذهاب بعيدا ايا كانت المنطقة التي اذهب اليها .. قال اصعدي
صعدت بقرب رجل من