تاني حب الفصل الثالث والعشرون
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
البواب دلوقتي ونواجهكم ببعض.
محسن داوود بثقة ډخله يا باشا انا جاهز جدا للمواجهة.
طلب كامل دخول البواب.
في الوقت ده كانت مها موجودة برا قدام غرفة مكتب كامل ومعاها بوكيه ورد احمر كبير عشان تصالحة بيه واول لما العسكري طلب ان البواب يدخل مها طلبت من العسكري انها هتدخل وتخرج بسرعه والعسكري قبل ما يمنعها من الدخول دخلت مها ورا البواب على طول وكان كامل في المكتب ومعاه محسن داوود وابنه سامح والمحامي بتاعهم.
وحطت بوكيه الورد على مكتبه وسامح ووالده متابعين دخولها پصدمة وسامح بص ل والده ومها كانت بتبص ل كامل منتظرة رده ومش شايفه حد من اللي في الغرفة وكل تركيزها مع كامل وكامل عشان يخرجها عشان مها متشوفوش واول لما كامل اخدها وطلعوا برا سامح قرب من ولده وقاله بابا هي الزفته دي بتعمل ايه هنا
في اللحظة دي كان كامل بيزعق في مها پغضب مكتوم قدام غرفة مكتبه انتي ازاي تدخلي عليا المكتب بالطريقه دي هو انتي مش بتتعلمي من اخطاءك ابدا.
مها بصتله پصدمة وقالت انا دخلتلك الورد عشان اعتذرلك وكنت همشي على طول.
كامل بصلها پغضب ولاحظ نظرات كل اللي حواليه وقال انا ردي عليكي مش هيكون هنا لان ده مش المكان ولا الوقت المناسب.
كامل كان متعصب وقال انا بقول نرجع للتحقيق احسن.
وزعق في العسكري اللي برا وقاله تعالى خد الورد ده ارميه برا... بقلمي ملك إبراهيم.
..
يتبع
جيت انشر البارت في ميعاده لقيته محذوف من الفون ومش موجود اظن مفيش نحس اكتر من كده وده اللي اقدرت اكتبه دلوقتي وبكره ان شاء الله هعوضكم ببارت طويل ومعلش بقى لو فيه أخطاء املائية لاني كتبته بسرعه