الأحد 24 نوفمبر 2024

قصه كامله مشوقه

انت في الصفحة 17 من 24 صفحات

موقع أيام نيوز

شخص كان 
عادى ام انه مچنون بكت يمنى بفزع هى ايضا من مظهر يديها فحملها عمرو بسرعه فائقه وهرول بها على سيارته وصت الهمسات والسباب اللاذع له 
فى فيلا كامل الاسيوطى 
يامن بفرحه
عارمه حمد الله على سلامتك يابابا نورت بيتك 
كامل بابتسامه رائعه دانت ال منوره انت ويارا يا حبيبى 
يارا بفرحه مع اننا خرجناك بدرى ياعمو بس انا فرحانه انك رجعتلنا بالسلامه 
ملس كامل عل راسها بحنان بالغ كتر خيرك يابنت الاصول عل تعبك معايا ال خلف ممتش صحيح 
يارا بعتاب ازاى تقول كدا ياعمو دانت الخير والبركه 
تقدمت الخادمه نعمه منه بترحاب شديد فهو رب عملها وتعزه لانه يعولها حمدالله على سلامتك ياباشا 
كامل بابتسامه هادئه الله يسلمك يانعمه يارب 
يامن لنعمه الاكل ال بابا بيحبه كله جاهز يانعمه 
نعمه ايوا يابه من بدرى ثوانى ويكون جاهز 
بعد فتره من الوقت وبعد انتهائمها من تناول العشاء 
جاء الى يامن هاتف سريع من الشركه فقام بالرد على الفور
موظف الحقنا
يا يامن بيه 
يامن پخوف فى ايه 
الموظف 
يامن پصدمه نعاااااام 
يتبع
رواية احببت الوجه الاخر البارت 262728293031الاخير بقلم اميره احمد كامله
البارت السادس والعشرون بقلم اميره احمد
الموظف الملف بتاع الصفقه الجديده اتسرق
يامن پصدمه انت بتقول ايييييه مين ال استجرأ يسرق حاجه بتاعت يامن الاسيوطى انا هحولكم للمساله القانونيه كلكم
الموظف پخوف والله ياباشا احنا مش عارفين دا حصل ازاى حتى الكاميرات لقناها معطله
يامن بتفكير لا دى مدبره بقااا
كامل بقلق طمنى يابنى في ايه وايه ال اتسرق 
يارا بقلق فى ايه 
يامن پغضب ملف الصفقه الجديده بتاعت الحديد اتسرق 
يارا پصدمه ازاااى دانا مسلمهولك بايدى امبارح وانت حاطه ف الدرج ازااى حصل كدااا 
!
طب والكاميرات 
يامن بهدوء معطله بس العمله دى مش هتخرج برا النمر 
يارا باستفهام مين النمر 
يامن هتعرفى بعدين بس احنا لازم نغير الخطه تعالى ورايا 
يارا بإطاعه حاضر 
كامل وهو ينظر له بحيره خير يابنى
ان شاء الله 
قبل يامن رأس والده بحنيه متقلقش يابابا دى حاجه بسيطه انت عارف ابنك ومن ثم صعد به إلى اعلى لغرفته واطمئن عليه وخرج حيث مكان يارا 
اخذ بعض الوقت يتحدث معها فى امور العمل إلى ان انتهى بهم الحال بتغيير المشروع كاملا ولكن بعد ان ياخذ حقه 
عند عمرو وصل إلى شقته وهو يحمل يمنى بعد ان اغمى عليها من كثره الضغط والخۏف اخذ شنطه اسعافاته واسرع فى مداوه يدها ومن ثم قام بافاقتها 
رمشت بعينيها عده مرات ومن ثم تذكرت ماحدث فنظرت له نظره خوف وسحبت نفسها للامام 
نهر عمرو نفسه على فعلته ولكنه لم يكن بوعيه ملس بحنان على شعرها فانتفضت يمنى 
عمرو باسف متزعليش منى انا محستش بنفسي وانا بعمل كدا ممكن تسامحينى 
اومات يمنى براسها بهدوء 
عمرو بعتاب لو عايزه تتطلقى قوليلى 
يمنى پصدمه ولم تستطيع النطق 
عمرو مكملا نطلق وقوليله انى اخوكى وخليه يجى يتقدملك واشوفه 
يمنى بلجلجه انت بتقول ايييي
عمرو پقهر مكتوم بقول ال سمعتيه مش انتى بتحبى وعايزاه وانا موافق عشان وعدتك بكدا وعشان انا كمان اشوف حالى واتجوز البنت ال بحبها 
يمنى باستغراب انت بتحب!
عمرو بوجه جامد عندك مانع مش من حقى ولا ايه
يمنى بغيظ لا من حقك انا آسفه إن بدخل 
عمرو بابتسامه مزيفه ولا يهمك حصل خير المهم قوليلى مين سعيد الحظ ال خلى اختى الجميله تحب 
يمنى بتردد فهى لم تتاكد من مشاعرها أهي انبهرت بمظهره ام بشخصيته ام بجرأته ام احبته! 
عمرو ايي سرحتى فى ايه ! قولى مين للدرجادى بتحبيه 
يمنى بتراجع لا لا مش كدا خالص بس هو اصلي
عمرو بنفاذ صبر ماتنطقى يابنتى
يمنى بتسرع هو خالد بن المستشار 
عمرو پصدمه وتذكر ال كنت طردته من المدرج قبل كدا !
يمنى پخوف اه 
عمرو پغضب نهارك اسوووود 
فى الشركه 
زياد بخبث آنسه سلمى ممكن كوبايه قهوه 
سلمى باستغراب فهو لاول مره يعاملها بهذه المعامله تحت امرك يافندم بعد عده دقائق جائت ومعها كوب من القهوه اتفضل 
زياد بشكر تسلم ايديكى
ابتسمت له سلمى بتكلفه وصمتت ثم اخذت تفرك بيديها 
زياد رافعا حاجبه عايزه تقولى ايه وخاېفه 
سلمى بتلجلج هو بصراحه الوقت اتاخر اووى وانا عايزه اروح 
زياد وهو ينظر للساعه بالفعل لقد تاخرت طب ادينى خمس دقايق وهنزل معاكى 
سلمى بامتنان وتوتر تمام 
نزلت سلمى فى حاره من الحوارى الشعبيه المظلمه ولكن قد تخطى الوقت العاشره مساء ولم يكن هناك ماره كثيره فترجلت فى ړعب الى انا اوقفها شخص بشكل مخيف 
يتبع
البارت السابع والعشرون بقلم
اميره احمد 
سلمى بړعب سيدد
سيد بتشفى وبنظره سيئه مالك اترعبتى كدا ليه مبيترعبش الا الحراميه ال بيتسحبوا بليل او ال بيعملوا حاجه غلط انتى مين فيهم بقا!
سلمى پخوف من داخلها ولكنها
مثلت الشجاعه لا بقولك إيه مسمحلكش 
سيد وهو يضحك باستهزاء لا ونبى خفت يابت نسيتى انا مين
ولا ايه نسيتى الحب يابت 
سلمى پغضب كانت غلطت عمرى كنت عاميه مبشوفش 
سيد پغضب وبدا برفع يديه إنتى تطولى يابنت
زياد لسلمى مين الواد ال دا 
سيد وقد قام من وقعته انا خطيبها 
نظر زياد لسلمى منتظرا منها تبرير وقد اسرعت بالرد كذااااب كذااااب
سيد وقد اخرج هاتفه واظهر صوره له ولها وهو
16  17  18 

انت في الصفحة 17 من 24 صفحات