قصه مشوقه
الأول وقال
يوم ماتعملي مقارنة زي
ديه وتحطي نفسك معاها في نفس الكفة فا متزعليش بقي من الأختيار
ادركت جواب سؤالها ومعناه التخلي عنها من أجل غيرها مما جعلها تسحب يدها من بين أصابعه الغليظة وهي تحاول أخفاء ضعف حالها
أجابتك وصلتلي يا أستاذ عمران عن أذنك هروح أنام في أوضة نور عشان تاخد راحتك
تركت يده وتحركت للذهاب حتي وصلت إلي باب الحجرة وكادت أن تفتح الباب لكنها سمعته يحدثها بغرابة
أول مرة تسبيني وتنامي بعيد عني من يوم ماتجوزني يا هلال
أستدارت ونظرت له بجمود صوتي دقائق كانت الساعة أصبحت الثانية صباحا داخل حجرة نوم جبران الذي فتح عيناه أخيرا بعد غيابة عن الوعي لمدة يوما
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وبعد ثواني فتح كاميرات المراقبة علي الأب واحضرها بتاريخ اليوم الماضي منذ اول شروق الشمس وظل يبحث في الدقائق ليرا ماحدث حتي رئها داخل الشاشة تنهض بخجل من هيئته العاړية كان يراقبها بعين متجحظة يظن بهي السوء لكنه رئها تشعر بالخۏف عليه حينما لمست جبينه وظلا يراقب ماتفعله حتي وجدها غادرت
الحجرة بعدما أخذت كارت النقود الخاص بهي ظلا يمرر الدقائق التي عدت ال خمسون دقيقة ووجدها تدلف إلي الحجرة من جديد وهي تحمل الماء والثلج وحقيبة الدواء كان يراقب ماتفعله بعين شديدة الأستغراب خصيصا عندما وجدها جلست بجواره وبدأت بنزع الشاش من فوق ذراعه ووضعت الكحول حينها اطلق صرخه قوية ورئها تضع يده علي فمه لتخفف من أصدار صوتهمن ثم تابعة بالتمليس علي شعره والحديث معه برفق ليهدء كان ينظر إلي مايحدث بأندهش فهو يرا ذاته مثل الطفل الصغير بين يدين مربيته التي تخفف عنه وتشعر بالخۏف عليهظلا يراقب ماتفعله حتي أنتهت من خياطة الچرح وبدأت بعمل الكمادات لنزع سخونة جسده يراها لا تمل من الجلوس بجواره وعمل الكمادات ووضع الدواء داخل فمه وفي أوقات الصلاة يراها تنهض وتحضر المصالية وتقيم فرض الله علينا من ثم تعود من
لم يشفع لها لدية فما فعلته اليوم ليس سوا نقطة خير في بحر مليئ بالسوء داخل قلبه تغاضي عما رئه ووضع الأب بجواره ونهض من علي الفراش وحمل كوب الماء وتناول منه مايكفيه ثم ذهب إلي المرحاض ليغتسل اما هي ففتحت عيناها الناعسة ببطي شديد حينما اغلق باب المرحاض ونظرت إلي الفراش فلم تجده فادركت أنه بالداخل لذلك نهضت ووضعت القماش والصحن علي الطاولة من ثم أتجهت ونظرت آلي ذاتها بالمرأة فكان وجهها شاحب الون