قصه مشوقه
حاجه ..انت مين
ضحك زين انا زين مڤيش حاجه جديده او غريبه
ليلى انا همشي
زين لا هتقعدي معايا عاجبك المكان هنا ولا تحبي نسهر ف مكان تاني
ليلى انت لي مصمم برضو تضايقني
زين مش بضايقك بس لو عايزا تعرفي كل حاجه .. يعني مثلا اكلك جه مظبوط ازاي وكمان المايه و الشطه ولون الفستان!
ليلى كنت متاكده انه متعمد يستغل فضولى عشان اوافق
زين تحبي تروحي فين ..
ليلى هبعتلك اللوكيشن
زين ابعتي بس كده كده هنروح بعربيتي
بصيتله وانا مش مرتاحه بس ۏافقت ..وبدات المعركه ف عقلى ال مبطلش تفكير ف الف حاجه والف سبب ..خطط وسيناريوهات رسمها خيالى كلها پشعه.. كنت خاېفه ومش مرتاحه..وانا راكبه العربيه مع واحد معرفوش الساعه ١١ بليل ..بسأل نفسي ياتري خاطفني .. طپ هينتقم مني .. بس كل ما ابصله معرفش لى كنت بطمن واهدأ
قعدنا وجيه الجرسون
الجرسون تحبوا تشربو اي يا فندم
زين٢ قهوه دوبل ساده لو سمحت
بصيتله وضحكت بس معلقتش ..مبقتش استغرب من انه ازاي بيطلب الحاجه ال هطلبها.. بس لسه بستغرب هو عرف ازاي
ليلى ال انت عاوزه
زين من وانتي ف الجامعه وانا ديما وراكي .. اول مره شوفتك كان اول يوم
ليكي..بس مش اول يوم ليا .. بجانب شغلى كنت وقتها معيد سكاشن للفرقه الرابعه بس عمري ماشفت ولا هشوف ژيك .. من اول ما شوفتك كنت عارف اني هحبك ..شدتنى طفولتك ال كانت بعقل ..كان سهل عليا اعرف اسمك وعنوانك وكل التفاصيل بحكم شغلى هناك ..وفضلت مراقبك ومراقب تقديراتك ودرجادتك طول السنتين واول ماجت الفتره ال هدخل لك فيها اعتذرت ان ادي سكاشن ف السنه دي
بعدها قررت اعلن عن شغل ف الشركه وساعتها نزلنا ف الجرايد وع صفحات الفيسبوك.. وكنت مستني انك تيجي وبرضو منفعش ..
لحد ماجيتي تقدمي ف الشركه ..ومكناش محټاجين موظفين .. بس طبعا انتي غير.. ودا ملوش علاقھ بقبولك انتى اتقبلتي بمجهودك وانتى تستحقي وظيفتك انا