قصه بقلم ألكسندر
الاعلي نظر رأفت لمني ولريم ولم يتحدث بينما خرجت ريم إلى الجنينة رتبت ألفت على ظهر عادل وهي ماتزال داخل حضنه قائلة بحنان وهمس هنعمل ايه يا حبيبي وبنفس الهمسمش عارف خرجت من حضنه ووضعت يدها على وجنته حبيبي لازم نتصرف صح ضغط بوجنته على كفها مغمضا لعينيه هامسا پألممش عارف شفت في عنيه عشق مش حب بس مش عارف دي حور روحك وروحي هنفرط فيها كده سقطت دمعة من عينيها مردفة بصوت متحشرجعمرها ماتهون بس اكيد في يوم هتتجوز وابتسمت من بين دموعها وتجيب لنا بيبي نلعب بيه
رأس الطاولة ورأفت منى جهة اليمين وألفت جهة اليسار
منتظرين سيف وحور ما ان فتحت