قصه كامله
منها فقلبها لم يتحمل كل هذا الكم من الړعب ففقدت وعيها وضع وراء ظهره وحمل زوجة صديقة ونزل بها ركبوا جميعا العربيات ذات الدفع الرباعى فكان منظرا مهولا كما ظهروا فجأة اختفوا فجأه وفي نفس ذات اللحظة في منزل سيف ما ان سمعوا صوت اطلاق وصوت احتكاك العربيات الكثيرة انزلوا تحت بسرعة وطوا وطوا هذا صوت سيف الغاضب ثانية واحدة وكان المكان ممتلئ بالرجال الملثمين الكل متفاجئ دقائق ولم يتحدث احد
بل انتشروا في جميع الانحاء للبحث عن فلم يجدوا اي شئ الوضع كالتالي الجميع علي الارض كل بجانب زوجته لا احد يفهم ما يحدث بينما سيف عالارض ينتظر اللحظة التي ينحدث احدهم ليقوموا ليفض كل هذا غاضب وبشدة قوموا يا بشوات مافيش حد هنا يلا علشان تتنقلوا لمكان امان وقفوا جميعا وعلامات الذهول على الكل اراد سيف التكلم لم يستطع ضربات قلب تزيد وۏجع رهيب لم يتحمل وقع علي ركبته سيف كان هذا حديث كلهم اتجهت ريم نحوه بسرعة سيف مالك في ايه وضع يده علي قلبه ح ح و ر اتجه اليه قائدهم ونزل لمستوا باشا في ايه تكلم بإجهاد يحيي كلملي يحيس بسرعة الجميع مذهول اذا هؤلاء رجاله هدءوا قليلا ولكن اصابهم الړعب حتي وقع سيف دخلت جوي داخل احضان حاتم وكانت ستقع تعالي اقعدي اجلسها وتوجه ناحية اخاه بينما والديه لم يستطيعا التحرك اما والدا حور فعلما ان حور أصابها السوء فيا للعجب فقلبيهما يشعران ببعض توجها ناحيته حور مالها يا سيف رفع نظره اليهم بكل الم اسنده اخاه والحرس واجلسوه علي الكرسي جاء احد الرجال بالتلفون لم يستطع سيف حمله ففتح الاسبيكر يحيى سيف ما تقلقش كله تمام حور فين يا يحيي موجود معايا ادي اوامر الكل ينسحب وتعالي علي البيت بحور مالك يا سيف صوتك تعبان ھنموت انا وهي لو ما مناش جنب بعض في خلال دقايق سيف اهدا انا جي حلا بس هي مغمي عليها بكل حدة بسرعة يا يحيى اخذ الحرس التليفون دقيقتان واختفوا ولم يكن لهم وجود كأنهم لم يظهروا من الاساس
سلام دا سيف يفديها بعمره والها قبل يدها وكفى رتب صديق عمره على كتفه حاتم يمسك يد جوي وينظر لحور ملاك مشاعره تجاهها غريبة يشعر بانجذاب لها دخل سيف وعلامات التعب