قصه كامله
منك دة انا قرفان حتى ابصلك واللعبه دى هتدفعى تمنها غالى اوى
زعيقه مع كلامه مع قربه ومع شكله وهو متعصب كان كوكتيل كفيل يدخل الړعب قلبها لدرجه انها متحملتش وحست بدوخه قويه وبدأ نفسها يعلااا وتنهج كأنها فى سباق فالاحظ حالتها ولكن تجاهالها وكمل كلامه بزعيق اكتر اوعى تفكرى ان الحركات اللى بتعمليها دى دلوقتى هتخلينى احن بالعكس انا هخلى اللى كنتى خاېفه منه يحصل
وكان هيبدأ تهديده ولكن لقاها فقدت قوتها ومبقاش حاسس بنفسها فاحط ايده على رقبتها وحس بنبض ضعيف جدا وقتها اتأكد انها اغمى عليها فاأخد نفس قوى بيحاول يسيطر على غضبه وبدا يشيلها من على السرير بقوة واخدها على الحمام وغسلها وشها وهو بيبص لملامحها وبيفتكر كلامها لحد مافتح الدوش عليها فابدأت تبربش بعيونها وتفوق بتدريج وأول ماستجمعت قوتها لقت نفسها بين أيده فاتفزعش وحاولت تبعد ولكن كان بكل جسمه وبيبص لعيونها وهو بيقول پغضب حظك حلو وربنا نجدك من تحت ايدى
اما هو كان بيكسر كل حاجه فى الاوضه وپيصرخ بعلو صوته وهو بيفتكر ابوه وبيفتكر العڈاب اللى والدته حست بيه بسبب جوازات العمدة المتكررة وفى الاخر ماټت بحسرتها وافتكر جمله جدته لما قالت للعمدة انا هسلمك خالد عشان ملهوش حد فى الدنيا غيرك وانت اكتر واحد عارف ان امه كانت بتحبك قد ايه ورغم ان خالد مش ابنك بس
والمعنى ان خالد مش ابن العمدة ومن صلبه لكن هو ابن الست اللى كانت بتحبه ولكن بسبب سوء التفاهم طلقها وبعد عنها فاتجوزت وخلفت خالد من راجل تانى غيره ولكن قلبها فضل مع العمدة وماټت بحسرتها
وافتكر زمان لما كان بيحب واحدة واستأذن ابوه عشان يتقدملها ولكن العمدة رفض تماما وبعدها اكتشف انه اتجوزها وبعد فترة عرف انها حراميه وبتسرق فلوس العمدة فاسجنها ولكن خالد فضل ينتقم من العمدة لأنه البنى ادمه الوحيدة اللى حبها استخسرها العمدة فيه
دخل يوسف ومليكه على الاوضه فابصتله وقالت بتسرع انت رايح فين
رد باستغراب هو ايه اللى رايح فين!! داخل الأوضه
رد بغمزه قدامى
قربت منه خطوة وقالت وهى بتبص لعيونه بقوة لم لسانك احسنلك
قرب وشه منها وقال بغمزه هتعملى ايه يابطه
ردت بغيظ من ناحيه العمايل فانا هعمل كتير اصبر عليا بس
رد بمشاكسه مستنيكى بفارغ الصبر
نفخت فى وشه بغيظ ومسكت فستانها ومشت من قدامه بسرعه ودخلت الحمام وقفلت الباب بقوة فاضحك على تصرفاتها الطفوليه وهو بيقول هتتعبينى معاكى اوى يامليكه
بصتلها اسراء بتوتر وقامت وقفت قدامها وحاولت تظبط شكلها بتوتر وهى بتقول مفيش حاجه ااا اتزحلقت ووقعت
سالتها دلال باستغراب وهى الوقعه تبهدلك بالشكل دة ! انتى كنتى فين
ردت اسراء پخوف وعصبيه يعنى ايه كنتى فين ه هكون فين يعنى
ردت دلال باسغراب ومالك مټعصبه كدة انا بسألك عشان انا وابوكى فضلنا ندور عليكى كتير وانتى اختفيتى
ردت بنرفزة هكون روحت فين يعنى ااا ك كنت كنت مع صحابى و وطلعنا كملنا سهرتنا برة
ردت دلال طب كنتى قولى لابوكى واستأذنيه الاول ولا خلاص مبقاش فى احترام للكبير
ردت اسراء بنرفزة اخر مرة هقولك متدخليش فى اللى ملكيش فيه ولو فى حاجه غلط عملتها بابا اللى يقولى عليها مش انتى
ومعطتهاش فرصه ترد ومشت من قدامها بسرعه ولكن دلال مسكتتش وردت مش عارفه رافعه منخيرك لفوق على خيبه ايه ولا بقيتى تحترمى كبير ولا صغير دلوقتى ابوكى يوصل ونشوف هيعاقبك ازاى قال وانا اللى كنت خاېفه عليكى وعايزة ادافع عنك بس مبيطمرش فيكى حاجه
وفضلت دلال تتكلم ولكن كانت اسراء وصلت لاوضتها وقفلت الباب بقوة وقعدت على الارض وضمت رجليها عليها بقوة وفضلت تعبط وهى بتفتكر اللى حصل بينها