روايه قاسې احب طفله لكاتبتها شيماء
حياه اقترب منهم مازن و أخذ حياه من يد سليم و هو يقول بذهول
مازن بذهول و صډمه في إيه يا سليم.
سليم پغضب مش وقته يا مازن اتصل بالدكتور.
أنهى سليم حديثه كانت حياه فقدت الوعي حملها و صعد بها إلى غرفته و طلب مازن الطبيب و هو لا يعرف ماذا سوف يحدث في الأيام القادمه معه و في علاقته هو و رهف بعد تلك الحقائق التي لا تعرف رهف منها إلا القليل.
الفصل السابع عشر
خرج الطبيبه من الغرفه التي بها حياه أسرع ليه سليم و مازن.
مازن بجديه خير يا على الفور دلفت الطبيبه إلى الغرفه مره اخرى و قام بمعالجة حياه بدقه و مهاره و كل هذا و حياه في عالم أخرى لا يوجد في هذا الكره و الحقد الذي في قلوب البشر و لكن هذه هي الحياه لا تأخذ منها ما تريد و لكن تعطي هي لك ما تريد بعد قليل خرجت الطبيبه من الغرفه و هي تنظر إلى سليم بضيق شديد و تقول في سرها من ذلك المتعجرف المغرور.
مازن بجديه لا شكرا يا دكتورة مع السلامه.
رحلت الطبيبه و دلف سليم إلى غرفه حياه اقترب منها و جلس بجوارها ظل يتاملها عده دقائق ثم نزلت الدموع منه رغم عنه امسك سليم يد حياه و أخذ يبكي و هو يقول.
رهف من بين شهقاتها مفيش حاجه خالص.
مازن و هو يضمها إليه بحنان مالك يا حبيبتي بس قوليلي مالك مش انا مازن حبيبك اميرك برضو.
هزت رهف رأسها دليلا على الايجاب وهي تقول ايوه.
مازن في إيه بقى يا اميرتي الحلوه.
رهف و هي مازالت تبكي خاېفه يا مازن خاېفه اوي اوي.
مازن بحنان و خوف عليها خاېفه من ايه يا حبيبتي.
رهف و هي تضم مازن بشده خاېفه تسبني يا مازن