العشق الفصل الاخير بقلم حبيبة الشاهد
الحائط و قامت بصعوبه و هي شايله بتول نزلة شقت زيدان خبطت و زينه فتحتلها الباب
بصتلها ليالي پغضب و دخلت وقفتها زينه بعصبيه أي دا أنتي ډخله زريبه... مش تستاذني و لا هي وكاله من غير بواب
لفتلها ليالي و اتكلمت بحد لا ما هي مش الزريبه... اللي ابويا جابك منها و الشقه دي ادخلها في الوقت اللي انا عايزه لانها بكل بساطة شقتي انا و اخواتي يعني أنتي هنا ضيفه اوعي تكوني صدقتي نفسك عشان خلفتي منه بابا يوم ما هيزهق منك هيرميكي... بطولك زي ما جبابك بطولك حتا من غير ما تخدي بنتك دا مصنش الست اللي وقفت جنبه و سعدته طول السنين دي كلها هيصونك أنتي
زيدان خبط على الباب ليالي افتحي أنتي قفله الباب عليكي ليه و ايه الډم... اللي على الارض دا أنتي متخنقه أنتي وجوزك
فتحت الباب و هي شايله بتول بصتله بأبتسامة سمجه خاېف عليه لا متخفش دا رجلي اتعطرت اتعطرت في الترابزين السلم و انا نازله ب بتول و اتفتحت... اصل و انا بخرج الزباله... قدام الشقه الباب الهواء قفله و انا بلبس البيت و بتول سخنه و عايزه انزل اجبلها الدواء من الصيدلية و نسيت الفلوس جوا الشقه
ليالي بأبتسامة و الم لا هات أنت الفلوس و انا هنزل اجيب الدواء و اشوف رجلي
زيدان بصرامه هنزل معاكي
نزل معاها الصيدلية جابت ل بتول الدواء و الدكتور خيطلها.. رجليها و ادها مسكنات و طلعت دخلت غرفتها و رفضت انها تأكل ادت بتول الدواء و نيمتها و استنت اما اتاكدت ان الكل نايم اتسحبت دخلت غرفت والدها بصتله پألم... و هي شايفه نايم جنب واحده تانيه غير والدتها و خدت المحفظه خدت منها الفلوس اللي عايزها و خرجت خدت بتول و نزلت من الشقه
في صباح تاني يوم كان تميم خارج من السرايه بعربيتوا وقفت قدامه ليالي و هي مسكه ايد بتول اللي وقفه جنبها و باين عليها التعب و چرح... رجليها اتفتح لأنها داست عليه و كان پينزف... نزل تميم بخضه من شكلها قرب عليها پخوف و قلق شديد مين اللي عمل فيكي كدا
الدكتوره هي جلها هبوط بسبب الډم... اللي نزفته... و الچرح... اتلوث انا خايطه... من تاني و نضفت الچرح... ياريت تهتم بيه و تهتمه بأكلها لأنها ضعيفه جدا
فردوس بقلق ايه اللي حصلك يا حبيبتي
ليالي بصتلها بتعب مراد عرف اني رفعت عليه قضية خلع و طلقني و رماني برا البيت و انا ماشيه دست على ازازه... في الارض
جلال كويس انه طلقك اترحم من اللي كنت هعمله فيه و كويس أنها