قصه كامله
انت شيفني بشد في شعري
زياد ... لا بصراحه بس شايفك هتفرتك كيس الملاكمه
ليترك كيس الملاكمه ويجلس علي احد المقاعد ويهز برجله بعصبيه
زياد .... مالك
محمد .... متقدم ليها عريس
زياد .... مين
محمد ... برائه
زياد .... ي شيخ خضتني يعني كل العصبيه دي عشان برائه اتقدم ليها عريس
محمد بعصبيه .... انت مش فاهمه هي ممكن تعجب بيه وتتجوز
زياد بتعجب .... واي الي فيها مهي يوم وتتجوز
محمد بحزن .... بس انا بحبها
زياد ... كلنا بنحب اخواتنا بس دي سنه الحياه
محمد ..... بس انا مش بحبها حب الاخ لاخته
.....
تابع
اكمل ولا لاه هشوف التفاعل لو حلو نكمل
محمد .... متقدم ليها عريس
زياد .... مين
محمد ... برائه
زياد .... ي شيخ خضتني يعني كل العصبيه دي عشان برائه اتقدم ليها عريس
محمد بعصبيه .... انت مش فاهمه هي ممكن تعجب بيه وتتجوز
زياد بتعجب .... واي الي فيها مهي يوم وتتجوز
محمد بحزن .... بس انا بحبها
زياد ... كلنا بنحب اخواتنا بس دي سنه الحياه
محمد ..... بس انا مش بحبها حب الاخ لاخته
زياد بعدم استيعاب ... اومال بتحبها اذاي
ليبلع محمد ريقه .... بحبها حب الحبيب لحبيبته
زياد پصدمه .... انت اكيد شارب حاجه انت مستوعب انت بتقول اي
محمد بالم .... عارف وعارف كمان انه غلط بس مش بإيدي انا وعيت لقيت نفسي بحبها كنت في الاول بحسبه عادي اختي فبحبها بس كل ما اكبر اعرف اني عمري محبتها كاخت بل حبيتها حب الراجل للست لتدمع عيونه وتتساقط دموعه .... حاولت والله كتير اني اوقف حبي ليها بس مقدرتش ولا عرفت هي بقت ادمان بنسبه ليا انا سفرت وبعدت عن اهلي وصحابي عشان ابطل احبها بس للاسف عشقتها اكتر ليبكي ليحتضنه زياد
محمد ... ااااااااااااااه مبقتش قادر استحمل انا والله كنت بعمل المستحيل عشان ابعد حبها عن قلبي بس معرفتش انا كنت بحارب نفسي اني احضنها واشم ريحتها برغم ان محدش هيعرف انا بعمل اي بس انا كنت عارف انه هيكون حرام فكنت ببين لها اني بكرها عشان تبعد وتقربش لانها لو قربت انا مش هقدر امنع نفسي عنها
زياد ..... بس دا غلط انت سامع نفسك بتقول اي انت عاشق اختك عارف يعني اي
ليقف محمد .... ايو عارف عشان كدا انا هسافر ومش هرجع تاني لاني مش هستحمل اشوفها مع راجل تاني
زياد ... وانت شايف ان الهروب هو الحل
لبتنهد محمد ..... مش قدامي غيره لانها لو متجوزتش النهاردا هتتجوز بكرا وانا مش هقدر استحمل اذا انا بۏلع من جوا لما احمد بيقرب منها وهو اخوها شوف بقا لما تتجوز وتجيب جوزها وتزورنا يبقا بكتب