اڼتقام باسم الحب الفصل الفصل_ السابع_ والعشرين_ والاخير
مليش فيها
هاجر ازاي بقا أنت ليك فيها زيك زيهم بالظبط و كل واحده خدت حقها في جوزها فاضل أنت
موسى بس أنا مش عايزك تبيعي العربيه دي بتعتك
هاجر يا حبيبي انا عايزه اطمن عليك زي اخواتك العربيه هيجي غيرها حقك من ورث باباك الشقة اللي هتجيلك و العربيه و الشقة دي تبقا ل البنات انا عايزة افرح بيك بس عايزك تنزل الشركة مع عمك أنت هتشتغل بمجهودك و تعبك يعني مش هتاخد منهم حاجه دا هيكون تعبك اهو نفس المجال اللي بتدرس فيه و مش هيكون صعب عليك لانه درستك
موسى بص ل الشارع بهدوء تعرفي انا اتحرمت... من حنان الأم طول عمري انا مزعلتش ان شاديه مش امي لانها عمرها ما حسستني بالامان طول الوقت كانت حبساني في البيت بعيد عن بيت العائله و لما بابا ماټ... خدتني و رحنا بيت العائله و طول الوقت تقولي شوفت جدك نسي ابوك بسرعه ازاي رحيم مسكه المدرسه و قاسم الشركة و عمك هيثم المستشفى و أنت ملكش اي حاجه كانت مدخله في دماغي دايما ان جدي بيفضلهم علينا و ان طنط ازهار پتكرها و بتغير منها بس الغريب انها هي اللي كانت بتبدأ بمشكستها بعديها دخلت في دماغي ارجع حق عمتي بقيت عايز انسى كل الحقد... و الكره... اللي في قلبها و محوطني بيه و اتجهت ل سكت المخډرات... على اساس ان كدا باخد حريتي اللي كانت حبساها بس طلعت بدمر... نفسي انا اسف على كل حاجه عملتها انا كنت محتاج حد حنين زيك
موسى بصلها في عنيها و ابتسم بۏجع انا كنت محتاج حد احس معاه بالامان و اطمنله عشان اتكلم انا اسف لو كلامي ضيق حضرتك
هاجر مسحت دموعها بابتسامة لا يا حبيبي انا مضيقتش
تاني يوم طلعت هاجر ل والدت ركين و فتحت الموضوع معاها و رحبت جدا و حدده العربيه و هو اللي جبله الشبكه اللي كانت الماظ و موسى نزل شغل مع هيثم في الشركة
كانت الحفلة في حوش العماره كان الكل متجمع في الحوش اللي متزين بالورد و الانوار و فيه ترابيزات زي قاعة الزفاف بالظبط فاليوم خطبة موسى و ركين خرجت ركين و هي
غزل و هي بتاخد نفسها بالعافيه تعبانه مش قادره حاسه اني بولد... اااه يا قاسم الحقني
شالها قاسم و خرج من العماره حطها في العربيه و ركب جنبها و انطلق بأقصى سرعه بتوتر و خوف شديد و هو سامع صوت صريخها... و خلفه عربية هيثم معاه ازهار و هاجر
بعد مرور نصف ساعه وصل المستشفى پخوف شديد لان حالتها كانت صعبه جدا خصوصا انها بتولد في اخر الشهر التاسع... فضل واقف قدام اوضة العمليات و هو خاېف جدا و الكل في حالة توتر لغيط اما خرجت الممرضه بالطفل
جري قاسم عليها بلهفه غزل عامله ايه
قاسم و هو لسه قلقان عليها هي جابت ايه
الممرضه بابتسامة بنت الف مبروك
خدها قاسم و اذن في ودنها و قبل خدها بلطف قربت منه ازهار بابتسامة مبروك يا حبيبي تتربه في عزك
قاسم عامله ايه دلوقتي
غزل ابتسمت پألم الحمدلله احسن