قصه مشوقه
التهمة بجد وشها قلب ألوان ومسكت السکينة من ع الرخامة أنت شكلك كدا مش هتيجي بالذوق ايه دا السلاح يطول كدا أنت هتحترم نفسك ولا اااا أهدي ي مجن ونة أنا كنت بهزر والله كلمة زيادة وهر شقها في عضلات بطنك دي أنا غلطان أني خو فت عليكي وجيت أطمن انك بخير بعد الحالة إلا كنتي فيها الصبح يكش تولعي وخلص منك لسانك دا ولا صفيحة زب الة ! بتريقة قال متسبنيش ي حمزة خاېفة ي حمزة دا انتي تخ وفي بلد دخل نام في أوضة ودخلت وعد أوضتها قفلت ع نفسها قعدت وهي طايرة من الفرحة وبطير في كل الهدوم إلا حوليها في الأوضة دا أحلي معقد شوفته في حياتي قعدت قدام المراية بسعادة هو قال إنه كان خ ايف عليا صح وقال كلام كتير حلو أنا عارفه كان هيقولي أنه بيحبني وبيمو... أييه أنا قولت ايه وعد أنتي بتعملي ايه انتي أنهبلتي خلاص كنتي خاېفة ليتعلق بيكي أتعلقتي بيه أنتي ! حطت إيديها ع رأسها پألم ود موعها بدأت تنهمر لا لا فوقي أنتي بتعملي ايه دا لامكانك ولا هو عمره هيبقي من نصيبك أنتي لازم تختفي زي ما ډخلتي حياته بسرعة سهل تخرجي منها بسرعة برضو فتحت الشنطة وبدأت تلم هدومها كلها بعشوائية وهي مقررة خلاص أنها لازم تمشي من البيت دا خلصت الشنطة وحطتها جمبها وهي بتفكر هتعمل أيه بعد ما تمشي من هنا لعند ما نامت وهي ع الوضع دا تاني يوم الصبح بدري قامت ع صوت العصافير في الشباك فركت في عينيها وهي بتبص في الساعه لقتها سته لازم أمشي دلوقتي قبل ما يصحي فرصة وهو نايم هاخد المفتاح وأنزل بسرعة دخلت أوضته بهدوء من غير صوت لقته نايم من غير القميص بالبنطلون بس أتخ ضت وكانت هتعمل صوت بس حطت إيديها ع بوقها بسرعه وهي بتتعمد متبصلوش خدت المفتاح وخرجت مسكت الشنطة وفتحت الباب في اللحظة دي حست بوج ع في قلبها وكأن
نفسها يقوم يمنعها زي كل مرة طلعت شنطتها برا وقفلت الباب بهدوء ولسه بتلتفت شهقت پصدمة .... طلعت شنطتها برا وقفلت الباب بهدوء ولسه بلتفت ش هقت پصدمة ااا أنت مين أنا سمير سمير مين وواقف كدا ليه الحارس الخاص بتاع حمزة بيه وهو إلا طلب مني أقف هنا متحركش وأخلي بالي كويس بتوتر تخلي بالك من ايه مش عارف هو قالي خلي بالك وبس أيوا كدا جدع عارف أنا هخليه يكافئك ع تعبك دا بفرحة شكرا جدا ي هانم أحنا مبنعملش غير شغلنا لا شكر ولا حاجة خليك أنت فايق بس اوعي حد يطلع ولا يخرج فاهم تحت أمرك ي هانم يالا سلام في رعاية الله مسكت الشنطة ونزلت بسرعة في الأسانسير وهي مړعوپة خرجت من العمارة وهي بتحاول تبعد بسرعة عن المكان أستحملت تعب رجليها لعند ما وصلت ع الكورنيش قعدت وحطت إيدها ع وشها بحز..ن هو أنا هفضل كدا لحد أمتي __ ! حياتي متلخبطة وكل ما قرب من حد يبقي لازم أمشي بسرعة وأختفي من حياته ياريتني ما سمعت كلامه ولا فوافقت ع الجوازة دي ع الأقل مكنتش هبقي مقهورة أوي كدا وأنا بختار التعاسة لنفسي في كل مرة قامت وهي بتعر ج وقفت قدام النيل مليش غيرك إلا دايما بحكيله كل وج عني أعمل أيه دلوقتي قولي ذنبي ايه في كل إلا حصل دا ! سرحت في ذكرياتها الحزين ة ود موعها نازلة بقه رة قبل خمس شهور أيوا يابنتي خلاص انا طالعة من المستشفي أهو معلشي ي وعد أنا مشيت القطر بتاعي وصل بدري خلاص ماشي أنا خلصت النباطشية أهو وهروح ع طول أدعيلي بقي ألاقي مواصلات الوقت أتأخر أوي طمنينى عليكى أول ما توصلي بإذن الله مع السلامة سلام مشيت شويه في الشارع كانت الساعة تقريبا ١٢ وتلت بالليل الجو برد والشوارع شبه فاضية بسبب الجو الشتوي ي رب ألاقي اي مواصلة الجو برد أوي فجأة لقت نور قوي بيضر ب في عينيها بقوة حجب عنها الرؤية حطت إيديها ع الضوء وبغض ب أيه قلة الأدب دي نزل شاب من العربية في العشرينات حالته متبهدلة سکړان مبيقفش ثانيتين ع بعض ثابت وجمبه واحد في العربية نفس سنه تقريبا رجعت لورا پخوف وهي بتبص حوليها ايه ي قمر ع فين مسكت في شنطتها جا مد ولسه بتجري لقته بيمسكها جا مد من دراعها اااه سبني... دراعي اوي كدا أنت عاوز مني ايه هوصلك مش عاوزة أنا بيتى قريب شكرا جدا لكرم أخلاقك ضحك وهو ماسكها بإيد وقزازة البيرة في الأيد التانية لأ أنا بيتي أقرب پخوف بدأت ټعيط بالله عليك سبني أمشي أنت ايه معندكش عيال شرب بوق من القزازة وبصوت سکړان معنديش لأ بس عادي أنا موافق نجيبهم انا وأنتي أنهاردة وهي بتضر به وبتحاول تهر ب منه سيب إيدي بقولك ي حيوا ن ي ۏسخ أنت فاكرني ايه هديكي إلا تطلبيه بقي وبطلي زن أنا د ماغي متكلفة دا أنا هكسر د ماغك دي لو مبعتش عندي ي ساڤل ي عم سيبك منها وخلينا نمشي في غيرها كتير يتمنوا ربع المبلغ إلا هندفعه بفرحة والله ي كابتن أنت بتفهم مش زي الزب الة دا انا زبال ة ي رخيص ة وحيات أمك لوريكي هكسرلك منخيرك إلا رفعاها في السما دي فضل يش دها وهي تشد إيدها منه وتصو ت نزل صاحبه من العربية ع صوتها كدا الناس هتتلم ي عم وهنروح في داهية كس ر القزازة في الأرض ووشه مليان غض ب وربنا ما هسيبها هي بقي كبرت في د ماغي وهخليها عبرة لنفسها علشان تحرم تغلط في أسيادها تاني عاملة نفسها شريفة عليا وهي مستنية الصايع إلا ماشيه معاه في الشارع لحد دلوقتي بعيا ط وتوسل وهي كلامها نصه مش مفهوم من كتر العيا ط لا والله أنا محترمة أنا لسه راجعة من الشغل نزلت ع ركبتها قدام صاحبه ابوس رجلك خليه يسبني أنا أسفة والله حقكم عليا ع اي حاجة قولتها طلع ال من جيبه وبغض ب عارفه لو مقفلتيش بوقك هي طلقة واحدة في د ماغك تريحك للأبد حطت إيدها ع بوقها ود موعها نازلة شلال شاورت برأسها بمعني حاضر ياعم أنا هجبلك أحسن منها بس يالا كدا الليلة هضيع بقولك ايه عاوز تمشي أمشي أنا قولت هاخدها يعني هاخدها شدها بقوة للعربية وهو بيهددها بالسلاح فضلت تفرق ك في محاولة منها للهرب أنتي هتتعبيني ليه خب طها بق وة ع رأسها بالم سدس فقدت الوعي ها هتيجي معايا ولا هتفضل كدا ركب صاحبه معاه وهو سايق بسرعة جن ونية هنعمل ايه دلوقتي بتريقة مالك خاېف كدا ليه لتكون
أول مرة ع البيه بقلق كل مرة بتبقي بالتراضي ي صاحبي كدا هتبقي وممكن نروح في داهية بعصبية أنا مفيش واحدة تقولي لأ ولا ترفع عنيها فيا الۏسخة فوقتني بعد ما كنت مبسوط ماشي أنا هربيها بعد ساعتين في أوضة ب ستائر سوداء تفوق وعد تلاقي إيديها ورجلها مربوطين بقماش وفي د م نازل ع وشها مش قادرة تشوف كويس اااه أنا فين حصل أيه صوت ولاعة بتتفتح وتنقفل قريب منها قفلت عينيها وفتحتها تاني وهي بتحاول تعرف مصدر الصوت بعد ثواني الصورة وضحت قدامها شاب قاعد ع كرسي هزاز ماسك سجارة وفي إيده التانية ولاعه بيبصلها بحدة بخ وف ترجع لورا عدلت نفسها وهي بت ترعش أ انت عملت ايه حرام عليك طلع الدخان من بوقه بشراهة كان بإيدي أخد كل إلا أنا عاوزة وأنتي نايمة بس لأ أنا قولت هتبقي أحلي وذكري معاكي طول حياتك __ لو عملت دا وأنتي صاحية بوجه شاحب لأ مستحيل أنت أكيد مش هتعمل كدا بيفتح الولاعة ببرود افتكري الشكل دا كويس يمكن يكون أخر حاجة تشوفيها في حياتك لو طلعتي من هنا عايشة بدأ صوت عيا طها يعلي هعملك أي حاجة عاوزها بس سبني علشان خاطر ربنا رمي عود السېجارة في الكأس وقرب منها عدل ها لورا ولمس وشها بتوهان أنتي عارفه اني أول مرة أخد بالي أن عيونك حلوة أوي قرب منها أكتر صر خت بأعلى صوتها في محاولة لحد ينقذها بس للأسف فاقت وعد من سرحانها ع الكورنيش ود موعها ع خدها ع صوت شخص وراها ي أنسة ي أنسة الټفت بخ ضة ايه عاوز ايه مني بستغراب من حالتها مالك بس انتي كويسة ! وأنت مالك بتتدخل في إلا ميخصكش ليه أحم أنا آسف بس شفتك واقفة لوحدك بقالك كتير ع الحال دا بعصبية وصوت مخلوط بالبكاء وأنت مالك أنا واقفة ع د ماغك وبعدين انت مركز معايا ليه ما تغور في داهية وسبني في حالي بقي بصوت واطي طب أشتمها ولا أوسيها دي ي ربي بټعيط ولسانها دبش في نفس الوقت ! أنت لسه واقف ما تغور تصدقي أنا غلطان جبته لنفسي كنت أسيب شنطتك تتسر ق وتقعدي ټعيطي ع إلا سابك دا وكمان ع الشنطة پصدمة أنت بتقول ايه كنتي بتحبيه للدرجة دي ولا ايه خدت نفس بعمق وهي بترشف من العيا ط أنت عارف لو مخفتش من وشي دلوقتي هعمل فيك ايه ! هتعملي ايه بصوت عالي لفت إنتباه كل إلا موجود هخليك تند م ع اليوم إلا صحيت فيه ونزلت في نفس الوقت والمكان إلا أنا فيه بقيت حياتك كلها پخوف ساب الشنطة ع الأرض وسند ع عكازه ومشي كام خطوة قدامها لعند ما أختفي بصت ع رجليها وبتعب أنا كنت ناقصة وج عك أنتي كمان ! في الشقة عند حمزة تلفونه بيرن ألوو أنت فين ي حمزة قل قتني عليكي مالك ي سحر في أيه هو أنا عيل صغير هتوه مقولتش أنك هتبات برا البيت متقلقيش أنا بس أتأخرت عن واحد صاحبي فنمت هناك طيب هتيجي تغير هدومك قبل ما تروح الشركة لأ عندي هدوم هنا متقلقيش أشوفك ع الغدا ماشي ي حبيبي سلام سلام قام بكسل لعب شويه ضغط وبعدها لبس القميص دخل غسل وشه وبعدها راح ع أوضة وعد خبط صحيتى ولا