السبت 23 نوفمبر 2024

قصه مشوقه

انت في الصفحة 8 من 20 صفحات

موقع أيام نيوز

أي ست دي واحدة ست رغاية وبتحب توقع الناس في بعضها أحم متشكرين ي ست الكل خدت وعد الفستان وطلع الأوضة قفلت ع نفسها وبسرعة أتغيرت ملامح وشها للبهتان والحز ن طلعت من الجبس صورة حمزة كانت مخبيلها فيه مسكتها وقعدت ع السرير والد موع بتزيد في عنيها وهي حكايتنا خلصت بالسرعة دي ولا أيه ! نفسي أغمض عيني وأفتحها ألاقيك طلعلي من كل حتة زي قبل كدا وحشتني أوي ي حمزة ليه سبتني المرة دي أمشي بجد أنا كنت ماشية وقلبي بيتمني تصحي تمنعني __ ألوم عليك أزاي وأنا إلا هربت منك أتر مت ع السرير وهي بتمسك بتشد في الملاية پقهرة وبتعيط سامحني ي حمزة ورطتك في جوازة ملكش ذنب فيها أنا كنت فاكرة أنك هطلقني أول ما تعرف أني مراتك كنت بعاملك وحش علشان تكر هني وطلقني بسرعة علشان بس أداري ع إلا حصلي أبقي ع الأقل مطلقة وأرفع رأسي بين الناس من تاني بس ڠصب عني حبيتك خو فت مشاعري تظهر قدامك وأتعلق بيك زيادة وأنا عارفه أنه حب من طرف واحد ومهما طال مصيره الفشل خدت الصورة في حضنها ود موعها نازلة بقوة هتنساني وهتحب غيري وأنا مصيري زي كل مره ضلمة مجهول في فيلا إسكندرية أهلا ي حمزة بيه أتفضل إسكندرية نورت صف واحد الشغالين كلهم بيرحبوا بيه قعد خلع النظارة وبإهتمام مين إلا كان مع جدي دايما في كل مكان بيروحه واحد من الخد م حسن السواق الخاص ي بيه أندهولي بسرعة تحت أمرك وأنت قولي أخبار الأمور ماشية هنا أزاي الأيام دي فريد بيه هو إلا قاعد هنا ساعات بيسهر هنا مع صحابه وساعات بيطلع يسهر معاهم برا وهو إلا بيدور كل حاجة في البيت دا هو في الشركة دلوقتي . 10 أيوا ي بيه خرج من ساعتين أحم أيوا ي فند م حضرتك طلبتني أنت حسن سواق جدي الخاص أيوا ي فند م بإهتمام تعالي معايا ع المكتب بسرعة معرفش حاجة عندها ي بيه والله قام خبط ع المكتب بعص بية أنت هتستهبل أمال مين إلا يعرف ! ي حمزة بيه أنا كنت بنفذ الأوامر وبس وصلتها الفيلا دي كانت مهمتي حتي أنا لما رجعت تاني ملقتش الباشا الكبير ففضلت قاعد زي ما حضرتك شايف مقابلاته كانت مع مين ومين كان أقرب صاحب له معرفش والله ي فند م أنا كنت بفضل برا في العربية طول الوقت بعص بية أزاي يعني كل حاجة متعرفش متعرفش ! وعد قالتلي أن أبوها كان صاحب جدي جدا يبقي أزاي مشفتهمش مع بعض ! ضحك ببلاهه أبوها مين ي بيه هي رسمتهم عليك ولا أيه نعم !! أنت بتقول ايه البنت دي عاشت هنا تتعالج شهر أنا فاكر كويس تتعالج ! ايوا ي بيه أصل بعد ما خبطناها بالعربية وديناها المستشفي هناك بقي جد سيادتك كان معاها ع طول وصمم تطلع من المستشفي ع هنا ايوا علشان خاېفة من أعمامها يؤذوها بعد ما أبوها م١ت أعمامها ايه ي بيه أنا لمؤاخذة سمعتهم مرة بالصدفة بتقول للبيه الكبير أنها بعد ما تمت السن القانوني وطلعت من الملجئ خدت سكن مع شويه مغتربين وشتغلت ممرضة بشهادتها قام من ع المكتب پصدمة نعم طلعت منين !!! قام من ع المكتب پصدمة نعم طلعت منين !!! أتخضمن ردت فعله ورجع لورا أنا أسف ي بيه ملجأ أيه إلا طلعت منه ! أنا معرفش حاجة ي بيه أبوس إيدك سبني أكل عيش بغض ب أنت لو متكلمتش أعتبر نفسك مرفود من دلوقتي والله أنا معرفش حاجة أنا سمعت الكلمتين دول وبس بالصدفة أنا عندي عيال عاوز أربيها أبوس إيدك في الشهر إلا قعدته هنا كان فيه حد بيجيلها بتروح لحد أبدا ي بيه دي مكنتش بتطلع من الفيلا خالص وساعات كانت بتقوم تصر خ بالليل والباشا بيخلينا نجبلها دكتور تصر خ بالليل !! زي ما بقول لسعادتك كدا هي عملت حاجة معاك ي بيه هات رقم الدكتور إلا كان بيجيلها حاضر ثانية واحدة أتفضل تالت أسم في الصفحة دي اطلع برا واقفل الباب وراك تحت أمرك مسك حمزة الأجندة وهو حاسس نفسه في دنيا تانية مش قادر يصدق إلا سمعه إيده بتترع ش وهو بيبص ع الأسم خاېف يكلمه يتصد م في حاجة جديدة وفي نفس الوقت نفسه يرتاح ويعرف الحقيقة رن أول مرة وقفل بسرعة رمي التلفون ع المكتب وغمض عينه وهو حاسس أنه قلبه بيوجعه أوي بس قاوم إحساسه ومسك التلفون رن تاني ألوو بصوت مهزوز أهلا ي دكتور معاك حمزة الخوري اه حفيد سالم بيه رجل الأعمال أيوا بالظبط أؤمر في حاجة كنت عاوز اسأل حضرتك ع


حاجة البنت إلا كنت بتجيلها هنا في الفيلا فاكرها أه كان أسمها وعد تقريبا بتوتر أيوا هي دي ممكن أعرف كان عندها ايه وأيه المعلومات إلا حضرتك عارفها عنها هو فيه حاجة ولا ايه أرجوك ي دكتور جاوبني دي مسألة حياة أو مت أنا آسف بس دي أسرار مرضي مينفعش تطلع وبعدين هي مش بنت عمك تقدر تسألها أو تسأل جدك وتعرف كل حاجة بنت عمي ايه.. مين إلا قال كدا !! أنا أسف بس مضطر أقفل ورايا شغل أستني __ بس فهمني مين إلا قالك كدا جدك هو إلا قال كدا من أول جلسة جتلها فيه جلسة ! هو حضرتك دكتور ايه بالظبط انت بتكلمنى وأنت مش عارف أنا دكتور ايه ! عن أذنك أنا عندي شغل سلام ألوو ألوو بنت عمك وجلسة ! هو فيه ايه أنا بيحصل فيا كدا لييييه بدأ يوقع كل حاجة ع المكتب بغض ب رهيب وحالة هي سترية دخل فريد أتصد م من حالته ايه دا حمزة مالك أهدي هو في ايه أنا عاوز أفوق من الكاب وس دااااا حاول يمسكه ويهديه بس حمزة زقه بقوة وخرج وقع ع الكرسي اااه ي ضهري هو فيه ايه يارتني ما جيت أنت كويس ي فريد بيه كويس ايه أنا ضهري أتقط م مين الحيو ان إلا اتصل عليا ياريتنى ما جيت وأنا إلا فرحت وجاي جري علشان أرحب بيه اااه ي عصعوصة أسرق الرواية ي حرامي وأمسح أسمي حلو يكش تفلح دا كان جاي متعصب أوي ي بيه دي مش شكلها زيارة عادية بص بستغراب يعني أيه أنت تعرف حاجة أنا إلا فهمته والله أعلم أنه كان بيسأل ع وعد البت إلا الباشا جدك كان مقعدها هنا في الفيلا وعد ! وهو يسأل عليها ليه أصلي لما وصلتها الفيلا والله أعلم يعنى لاحظت أن محدش كان يعرف أنها جاية أو شافها قبل كدا استني أستني قصدك أن وعد إلا بتتكلم عنها دي تبقي مراته !! معرفش ي بيه بس دا إلا أنا فهمته أنا لازم أفهم كل حاجه وأروح وراه دا كان بيقول أنها هربت مصيب ة لتكون سرقه منه حاجة علشان كدا قالب عليها الدنيا خرج بسرعة وهو بيدور عليه ملقهوش في الفيلا خالص رن عليه تلفونه مقفول ع شاطئ خاص وقفت عربية حمزة ونزل منها وعيونه حمرا من كتر العياط وقف قدام البحر وفتح دراعاته جامد وفضل يصر خ بقوة بالليل في بيت إسلام باب أوضة وعد بيخبط وعد ي حببتي العشا جاهز يالا systemcodeadautoads خبطت تاني وعد أنتي سمعاني حاولت تفتح الباب بس كان مقفول من جوا بدأت تخبط جامد وتناديها بصوت أعلي وعد في ايه أفتحي ي حببتي بقلمي_فاطمة_إبراهيم في ايه ي ماما مالها وعد پخوف مش عارفه يابني بخبط عليها ما بتردش أنا خاېفة ليكون حصلها حاجة طب أبعدي أنتي شويه كدا كسر الباب كانت وعد ع حالتها نايمة ع السرير وشها مدف ون في المخدة والملاية متكرمشة من قبضتها عليها قربت منها منال وعد وعد ي حببتي ردي عليا دي مبتردش ي إسلام بسرعه هات الدكتور هرن عليه حالا حاولي أنتي ببرفان ولا شويه مايه تفوقيها پخوف مالك ي حببتي بس حصلك فتحي عيونك كانت صورة حمزة في قبضة إيديها بعد مص ساعه خير ي جم١عة متقلقوش أديتها حقنة مهدئة وهتبقي كويسة حقنة مهدئة ليه ي دكتور هي مالها! يظهر أنها كانت بتتعالج من إنهيار عصبي قبل كدا ورجعتلها النوبة تاني بص إسلام ومنال لبعض وبعدها بصوا للدكتور بتفاجئ طب هي هتبقي كويسة ي دكتور ولا ننقلها المستشفي لأ مفيش داعي للمستشفيات هي كل إلا محتجاه الدوا دا وياريت تغير جو بلاش الحبسة وطبعا ترتاح من اي حاجة ممكن تجبلها تو تر حاضر ي دكتور عن أذنكم طلع إسلام مع الدكتور وفضلت منال جمبها بصوت خاڤت ح حم حمزة قربت منها أكتر وهي ماسكة إيديها وعد ي حببتي ألف سلامة عليكي ح حمزة متسبنيش غطتها منال وهي مستغربة من كلامها وقفلت النور وطلعت واقف كدا ليه ي إسلام ها.. لأ أبدا ي ماما أنا كنت بفكر في كلام الدكتور هو أنتي كان عندك علم بحكاية مرضها دا أبدا يابني دي طول عمرها فرفوشة كدا وبتحب الضحك بنت بسيطة وجميلة مكافحة من صغرها أفتكر لما كانت عاوزة ټنتحر طب بقولك ي ماما ايه رايك ناخدها ونروح نغير جو في أي حته زي ما الدكتور قال تفتكر هتوافق كلمة منك تمشي كل حاجة ع منمن دا الكلام ضحكت وهي بتض ربه ع كتفه ثبتني ي واد خلاص نشوف الموضوع دا لما ترتاح إن شاء الله محمد ي حرامي أسر ق. الرواية

بضمير ونسبها لنفسك بقلمي_فاطمة_إبراهيم الساعة ٢ بالليل وعد مايمة في أوضة ضالمة وشها كله عرق وبتترع ش وفجأة فاقت وهي بتص وت بأعلي صوتها لااااا أبعد عني فاق إسلام ع صوتها مڤزوع لكن منال كانت راحة في النوم خالص فمحستش بحاجة دخل ع الأوضة بسرعة وعد مالك أنتي كويسة كانت مفتحه عينيها ومبتردش ساندها وقعدها ع السرير خدي أشربي ألف سلامة عليكي أنا فين متخفيش أنتي في أمان أنا مبحبش الليل والضلمة كانت بترشف __ من العياط حط إيده ع رأسها وقعد يهمهم ببعض الآيات القرآنية لعند ما هديت خالص أجبلك مايه تاني لا خلاص شكرا طيب نامي ومتخفيش احنا

انت في الصفحة 8 من 20 صفحات