حدود العشق الفصل الثاني والعشرون
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
بس انا بجد لازم اكون الرقم الاول و الاخير في حياة الشخص اللي بحبه
بقلمي يارا عبدالعزيز
عامر هطلقها و ابقى معاكي خليكي انتي هنا و هي اللي هتمشي انا مش عايز غيرك جانبي
غزل مش انا اللي اخاد واحد من مراته و ابنه
عامر بعصبية طب اعمل ايه يا غزل اعمل ايه انا تعبت تعبت في بعدي عنك تعبت و الله و مش عارف اعمل ايه موتني... ارحم بالنسبالي من بعدك عني يا غزل ليه مصرة تعاقبني ع
جت تمشي عشان متشدش معاه اكتر بعد ما وصل للمرحلة دي من عصبيته بس وقفها لما مسك ايديها و زقها... برفق على الحيطة و هو حريص انها متتخبطش... فيها حط ايديه جانبها
عامر لما كنتي بتزعلي مني زمان كنت بفضل حابسك... في الاوضة هنا معايا لحد اما تصالحيني و بعدين اخرجك و دلوقتي انتي مش هتخرجي من هنا غير و انتي مسامحني يا غزل
غزل بسخرية زمان زمان كانت غلطاتك.. صغيرة زمان مكنتش جوزي مكنتش ابو ابني و الاكبر من دا كله مكنتش خانتني... تيجي نبدل الادوار فرضا انا اللي خنتك...
عامر بمقاطعة و ڠضب غزل اسكتي
غزل ۏجعتك... اوي صح فكرة التخيل ۏجعتك... اوماال لو كنت عايشها فعلا متدبحنيش... و تقولي سامحني
عامر بدموع و ڠضب مفرط مكنتش في وعي و مش عارف ازاي عملت كدا انا من يومها و انا كاره... نفسي بسبب اللي عملته بلاش انتي كمان تقسي... عليا افتكريلي اي حاجه حلوة انا عملتها و ارجعلي بقى انا مبقتش مستحمل نظراتك ليا و مبقتش مستحمل بعدك عني تعالي نحاول يمكن تقدري تنسي انا بجد محتاجك قربي منك هو الحاجة الوحيدة اللي بتصبرني على اي صعب بعيشه
عامر بحنان هششش اهدي
حطيت ايديها على قلبها و اتكلمت پغضب مينفعش اقعد معاه تاني انا واحدة ضعيفة... و دموعه بتدبح... قلبي انا لازم امشي و ابعد عنه
فاقت من شرودها على صوت رزعة... الباب اللي خبط بقوة عرفت انه اكيد خرج
بقلمي يارا عبدالعزيز
سحر كانت قاعدة في اوضتها مسكت فونها و رنيت على شخص ما هو فين
في الجنينة و باين عليه مضايق من حاجه
سحر هتلاقيها المحروسة بتاعته منكدة عليه المهم نفذ دلوقتي
انتي مش قولتي هتسبيها لمريم هي اللي تعملها
اوامرك
بقلمي يارا عبدالعزيز
عامر كان ماشي في الجنينة جت كريمة عنده و معاها كوباية عصير مالك يحبيبي
باين عليك مضايق
عامر بدموع تعبان اوي يا ماما حاسس اني ضايع... او اني مېت... هي ليه مش راضية تسامحني
كريمة بحزن على ابنها غزل بتحبك
عامر عارف بس مفيش فايدة قلبها معايا بس عقلها هيفضل ضدي مهما عملت
كان فيه عيون بصلهم بعيد وحد بيصوب... مسډس ناحية عامر
عامر كان لسه هيتكلم بس قلبه.. وقف و اټشل... عن الحركة و هو سامع صوت الطلقة... اللي طلعت . و بيبص لامه اللي وقعت بين اديه على الأرض و
يتبع.....