قصه مشوقه
أسود هو دة لبسي الفترة الجاية ..لبست درس أسود و لبست نظارة سودا!
دخلت الجامعة لقيته مقرب كالعادة و هو بيهددني
هندمك على إل عملتيه
قلعت النظارة و بانت عيني المتورمة من كتر العياط و بصيتله بسخرية و أنا صوتي بدأ يعلى
تندمني! تندمني على أية!
أنا إل هندمك أنت ..أنت دمرتني! ډمرت حياتي! أنت خطړ فى حياة أي حد
بصلي بإستغراب
على فكرة بهزر ..زي كل مرة!
هزار و أنت تعرف أية فى الهزار أنت عبارة عن دمار فى حياة كل شخص!
أنت مدمر و لو شايف أنك كويس فأحب أقولك أنك فاشل
أنت فاشل وملكش قيمة و عمرك ما هتكون حاجة فى حياتك
سمعت صوت جاية من ورايا
بس بقا..!
لفيت و لقيته بابا أنت ممتوتش
يتبع.
أتنكر_ما_بي 1
فدوى_خالد.
2
لفيت و لقيته بابا أنت ممتوتش
يعني أية الدنيا هتسود فى وشي تاني هو رجع ينتقم مني
الرؤية بقيت ملغوشة قدامي مشفتش حاجة و وقعت و أنا مش دارية بالدنيا كل إل كان فى دماغي هو هينتقم مني!
هو رجع ينتقم مني
لية
لية كدة! لية كل مرة أحاول أتخطى الموقف دة و هو يدمرني أكتر!
هو كمان مش مكفيه دماري بس ازاي ازاي يرجع تاني للحياة
فتحت عيني ببطئ و لقيت الأوضة فيها مراد و ..و ...ب..بابا...صړخت و أنا بترجاه يبعد
أرجوك ..أبعد و النبي أبعد عني ك..كفاية ك..كفاية دمار لحياتي حياتي خلاص ..هتنتهي كفاية
قعد أرجع لحد ما خبطت فى الحيطة و كورت نفسي و أنا بحاول أبعد ..أبعد عن أذاه بس لحظة..!
أنا مكنتش بحلم هو حقيقي!
لقيته قرب مني و هو بيحضني و بيحاول يهديني و يقول
أهدي ..أنا مش والدك أنا عمك بس تؤام والدك و للأسف والدك كان رافض جدا أني أكلمك أو أقولك أي حاجة أو حتى يعرفك!
الجملة دي هديتني بس أكيد هو زي بابا
لقيته ابتسم و هو بيقولي
أنا والدك شخصيتين متناقضتين فمټخافيش!
حسيت بشوية إطمئنان من