عمار متجوزها بقالى سنتين
دلوقتي مسمعتش رده عليه
سهيله تصبح على خير يا جدو هروح انام
الجد ابقي تعالى كل فتره اقعدى معاى شويه يا سهيله انا عارف ان امك بتمنعك... بس حاولى
سهيله ببتسامه حاضر
في الجنينه عمار قاعد و جنبه وليد
عمار مرحتش معاه اليه
وليد مليش نفس
عمار ملقكش نفس ولا قرفت منه بعد ما عرفت عنه حاجه مكنتش تتوقعها
عمار علشان مش كل الناس سالكه زيك يا خوى
وليد بص قدامه وسكت
عمار بلاش الطريق دى يا وليد وطريق خلال ربنا حلوه اوى جرب انت بس
وليد قصدك سهيله... اجرب اي يل يا ابنى هى لعبه دى بنى ادمه
وليد اشوف... هقوم اروح لجدك علشان في كلام بينا كتير
فوق
الجد خير في حاجه
وليد والله والى قلته على لاكل تحت دا مش حاجه
الجد لا متخدش في بالك كلمه قلتها علشان اغيظه امها
وليد بس انا موافقك وعايزها
الجد بجد يا وليد... كمل بتوتر... لا يا وليد انا مهرميش بنت ابنى لواحد زيك
الجد بس
وليد والله العظيم هحافظ عليها ورحمت امى وابوى
الجد اتنهد ماشي كتب كتابك عليها مع مصطفى وسمر
وليد ماشي
الجد بس مفيش جواز قبل سنه
وليد ليه بس كدا يا جدى
الجد الى عندى انا عايز اطمن عليها
وليد ماشي.. بس ابقا اتكلم معاها شويه وعملها زي ما بتعامل سمر و مريم
عند عمار
دخل الشقه ملقيش صوت دخل اوضت النوم ملهقاش موجوده... اتجه لاوضت سمر لقيها نايمه واخده سمر في ابتسم وقرب قعد جنبها على طرف السرير زحلها شعرها على خدها....
يتبع
كيان كاتبه
اسكريبت تلاته ولاخير
وتجه ينام على الكنبه في نفس الاوضه
تحت
غاده مش بنت غاده وابنها الى يتجوزوا جوازات زباله زي دى
غاده انا مكنتش عايزه وليد انا عايزه عمار... وليد دا هبل بيروح يشتغل الشغل الى يدهوله عمار ويروح يسهر باقي اليوم.. لكن عمار دا الى ماسك الورشه كلها
طه بتوتر ب... بس انا مش هقدر اقول لوالدى لا يا غاده
غاده عارفه علشان كدا انا هتصرف بطريقتي
في نص اليل
عمار قام بخضه من نومه على صوت عياط سمر و مريم الى بتحاول تسكتها .. مسح على وشه وقال
مريم بقلق مش عارفه بټعيط مش بترد عليا
عمار بحنيه مالك يا مريم في ايه حاجه وجعاكى
مريم بټعيط بس
عمار طاب شوفي في اديها چرح يمكن موجوعه
عمار شال المفرش وقرب يبص في رجلها لقيها زرقه
عمار هى اتخبطت في حاجه
مريم لا
عمار ممكن تكون رجلها اتخبطت في السرير وهى نايمه... هتيلي برهم من الدرج
مريم طلعت المراهم وتدهوله
عمار دهن المرهم ومسح ايده وتجه ينام على الكنبه تانى
وسمر رجعت تنام... مريم فضلت قاعده جنبها وبتحرك ايدها على شعر سمر لحد ما نامت
عمار تعالى نامى هنا وسبيها السرير تاخد رحتها
مريم بخجل انام فين
عمار جنبي الكنبه كبيره وهتشيلنا احنا لاتنين
عمار علشان متقعيش
تانى يوم
المأزون فين وكيل العروسه
الجد انا جدها ودا جوز اختها
المأزون وكيل العروسه التانيه فين
طه ا.. انا يا حضرت المأزون
المأزون انا محتاج اشوف العروسه اشوفه موافقه ولا لا
الجد هى.. هى يعنى عندها اعقه زهنيه وانا الى بجوزها
المأزون برضوا محتاج اشوفها
هنا طلعت
غاده وهى بټعيط
لا يا حضرت المأزون دول بيضحكوا عليك... هما غصبين
البنات على الجواز
الجد پحده طه لم مراتك
غاده اي خاېف اڤضحك قدام