اليتيمه وعمها قصه واقعيه
انا مش بتاع حوارات ودوغري ماتيجي نجوز
نورسين بدهشةافندم
عبد الرحمن عثل يمراتي عثل
نورسين راحتلة وقالت وهي بديلة بشنطتها فوشةمرات مين ياكلب يابن ستين كلب ...
انت اټجننت
عبد الرحمن وهو حاطط ايدة على بطنة مطرح ضړبتهامقبولة منك يمراتي ياعثل
نورسين جابت آخرها ف راحت واديته بوكس غشيم فوشة وقالتانت شكلك كدة مش هتسريح غير ما افلق دماغ امك صح ..!!
قال كدة لما ادتة بكوعها ف بطنة ومشيت
عبد الرحمن پألمطب ولية العڼف طب ...احية دي مشيت ...طب استني طب اوصلككك ....طب ..طب حتى اسمك طب ..
____________________
عدا اليوم عالكل ونوح كان بيخلي ماسة تشتغل اكتر قصد يخلى ماسة تروح متأخر عشان يوصلها
وهي اعترضت ..بس بعد محايلات..عرفت انها مستحيل تلاقي عربية او تاكسي فقررت تروح معاة
وياريتها ما عملت كدة
روحها بيتها ووقف عند البيت بالظبطيبني انت لو عايز أبوها يطحنها مش هتعمل كدة
وهس نزلت وهو عمل نفسة مروح بس فضل واقف بالعربية عدي خمس دقايق ومكنش فية
اي حاجة فقرر يمشي بس وقف لما سمع
صوت زعيق جامد وواحدة بتقول .......يتبع
الحداشر
ماسة_النوح
ريتاج_محمد
تفاعل عشان الجديد بقى
اقبل يا ادمن
ماسة_النوح_ال_١٢
قرر يمشي بالعربية بس وقف لما سمع صوت زعيق جامد وواحدة بتقول وهي بتردحلااااا بقىىىىىى كدةة كتير ...اتفرجوووا ياناس اتفرجوااااا... بنت إبراهيم الي مبيطلعش منها العيبة كل يوم تيجي مع واحد ف عربيتة..وعايزة توسخ سمعة العمارة العدلة ....الناس اتجمعات قدام الشقتين وواحد بص لماسة من فوق لتحت بقرف وقالبجد ياخسارة..كنت بعتبرك زي ريم بنتي ....اخص بجد
كل دة كان نوح سامعة بس بوغوشة فقرر انة ...
_________________________
عند ماسة بعد ما الست قالت كدة عيونها ابتدت تدمع جامد ودموعها نزلت على خدها الأبيض.......ف الوقت دة جة عبد الرحمن الي كان راجع من برة فية
رضا وهي حاطة ايدها الاتنين ف وسطها بردح وشماتة
والله ياعبد متسألناش احنا ...اسأل اختك الجميلة
الي مبيطلعش منها العيبة
عبد الرحمن بحدة لرضا اتكلمي عدل عليها ...وبعدين انتي كدة عايزة توصليلي اي يعني ..!
رضا بخبث وهي قاصدة تسمع ابراهيموالله بقى
ويطلع عليها سمعة مهببة
عبد الرحمن بحدةفي أي ياولية انتي ...انا مبحبش شغل الالغاز دة ...يتتكلمي عدل يتخرسي
رضا طب ياخويا الخلاصة ...اختك لو فضلت كل يوم تيجي مع الواد ابو عربية غالية دة ابن البهوات دة
تعزلوا من العمارة ..ولا اي يا ناااس
الرجالة الي كانوا واقفين بتأييد ليهاايوة ...احنا عندنا بنات ونخاف عليهم
وبدأ الكل يتهامس على ماسة الي كانت واقفة مصډومة ومش مجمعة اصلا لان هي طالعة عادي فانية كل دة حصل
عبد الرحمن الشړ نط من عنية وعيونة اسودت
وعروق رقبتة برزت وكان رايح ناحية ماسة
ووصل عندها
ورضا كانت بتبص عليهم پشماتة وبترضي غرورها بس اڼصدمت لما عبد الرحمن خد ماسة فحضنة بحنية
وطبطب على ضهرها بلين
رضا بغل دا بدل ما تديها قلمين يعدلوها بتاخدها فحضنك .!!
عبد الرحمن وهو بيقول بزعيق وصوت جهورييي متجيليش على سكة عشان وربي ما هحلك ...وطلعي ماسة من دماغك وكمل بزعيق و اسمعوااأاا بقى يا ...الكلام الي هقولة دة يتحط حلقة فودنكم ....ماسة اختي ...الي يجيب سيرتها على لسانة يتقطع ... ويميييين عظييم الي هيتكلم عليها بنص كلمة متعجبهاش...ميلومش الا نفسة...وانا مش بجدد كدة وخلاص لااااااااا ...دنا عندي استعداد اخش فيكوا كلكوا الحبس ... أما انتي بقى ياست يابنت الج شيلي اختي من دماغك بدل ما احطك انا فدماغي ...وانااااا لو حطيتك فداغي. ..هكرهك ف
م امم اليوم الي اتولدتي فية ...تمااااام ..!!!!
كلامييي مفهوم ولا اعيد ...
رضا پغضب وغل..... وهي عايزة تسوء سمعة ماسة وخلاصلاااا مش فهوممم ....مهو مفيش مبرر للي اختك بتعملة دا
ف الوقت دا خرج إبراهيم من جوة وهو باين علية النوم فقال بنوم هو في أي ...اي الي بيحصل هنا
رضا ابتسمت بخبث وقالت پغضببنتك المحترمة ...
انا سكتلها مرة لما جات مع الواد ف العربية بتاعتة بليل
لكن مش هسكت تاني
إبراهيم بتركيز ف كلامها وهو بيفوقمش فاهم ..هي عملت حاجة تاني ..!
رضاوالله اسئلها ولو سمحت بقى يابو ماسة انتوا لازم
تمشوا من هنا ...أصل امت مش هسكت كتير عشان هي لسة طالعة من عربية نفس الواد
إبراهيم ملامحة اتحولت للقسۏة والاجرام وهو بيقول وهو بيتقدم على ماسة بحدةحقك علينا يام حمزة ...غلطت
ونا هربيها ...ومش هتتعاد تاني
رضا بخبث وهي قربت توصل لمرادهامنت قولت كدة المرة الي فاتت وبردك عادتها ...لا يابو ماسة لااا
إبراهيم دمة غلى وقرب على ماسة ولسة هيمسكها مم شعرها لقى
___________________
عند نوح ف العربية تحت قرر انة يطلع بس لنا لقى عبد الرحمن طالع قرر يشوف اي هيحصل
فسمعة بيزعق وقال الي قالة
ف كان هيمشي الا انة سمع صوت إبراهيم وصوت رضا وهي بتبخ سمها وكان نفسه يطلع يديها طلقة فراسها
وبعد اخر كلام قالتة حسم قرارة انو يطلع ...
وفعلا طلع وعشان كانوا ف الدور التاني والعمارة صغيرة والسلم قصير.... فمكنش صعب يطلعة فثانيتين
وشاف إبراهيم وهو بيضرب من ماسة ولسة هيمسك شعرها قرب بسرعة پغضب وهو بيمسك ايده قبل ما توصلها وقال بفحيحدكر ..قربلها ..ومتزعلش وټعيط ف الاخر
رضا كانت هتتجنن يعني بدل ما عبد الرحمن يضربها خدها فحضنة واحتواها
وإبراهيم لما كان هيضربها واحد جة ومسكة وبيهددة
فقالت پحقد وغلوانت بقى تبقى مييين انت كمان
نوح بهدوء مرعب وفحيح........
_______________________
عند فهد ...
كان قاعد ف الصالة عندهم عالكرسي الي بعجل
وبيتفرج عالتلفزيون ...كان تلفزيون صغير
وكان بيتفرج على فيلم scream
فخرجت فريدة وهي بتقول ببسمة وحب صاحي لحد الوقتي لية ياباشا
فهدبتفرج على فيلم ړعب ...تعالي تعالي اتفرجي لسة ف اولة....ونادي عالبت ميرا لو صاحية
فريدةطب استنى ..ودخلت عشان تنادي على ميرا
وخرجوا وهي وميرا قربوا الكنبة الصغيرة الي كانت ف الصالة من التلفزيون شوية
وخلوا فهد يقعد فالنص وجابوا بطانية
وقعدوا وفهد خدهم فحضنة وهما بيتفرجوا ومتغطين
وقعدوا يتفرجوا
فقالت فريدة والله انا حاسة ان الدور هيبقى على سيدني ..
ميرا پخوفيماماااااا ...تخيلوا كدة ان حد يتصل بينا ويكلمنا كدة. يمامي
فريدةوربنا انا حاسة ان القاټل هيبقى حبيبها ف الاخر
نظراتوا مش مريحاني ..دا لو بصلي كدة ممكن يغمى عليا ...
ميراوكمان الواد دا ...اهو اهو بصى بيبص زي المجانين ازاي وبيطلع لسانة
..........بعد فترة
فريدة بخيبةونا الي كنت فاكراك راجل ..ايها الظابط الوسيم ...طلعت اريل ..شوف شوف البجح بيقولهم اي ..متتأخروش عشان معلقوش
.......بعد فترة
مهرة البت الصحافية دي حاسة وراها حاجة
عايزة تشمت ف البت وخلاص ..
فهد بزهق وزعيقخلاااصص اسكتوا بقى عايز اتفرج ..
فسكتوا
وبعد نص ساعة لقاهم ناموا فصلهم بضحك وحب وباس راس فريدة بحنية
وبعدين فضل باصص على مهرة دقايق وبعدين بأس راسها بحب ..هو اة زعلان منها من ردود أفعالها
وكلامها بس هي ف الاول والاخر اختة الصغيرة وبنتة
المدللة
_______________________
عند نورسين .....
كانت ف بيتها وقاعدة غ الاوضة بتاعتها وكانت ماسة الموبايل وفاتحة تيك توك ..
جة فيديو لاتنين بيتجوزا
والعريس لفها بروتة وبعدين شالها ولف بيها بحب .
افتكرت عبد الرحمن وهو بيقولها متيجي نجوز
ضحكت تلقائي وقالت عبث والله ههههه
.....واحد دماغة مهوية
________________
عند نوح
نوح بهدوء مخيف وفحيح .....يتبع
ريتاج_محمد
تفاعل بقى عشان البارت الجديد
ماسة_النوح_ال_١٣
رضا پحقد وغل ونتا بقى تبقى مييين انت كمان
نوح بهدوء مرعب وفحيحانا الي كانت راكبة معاه العربية .!!!!
رضا بدهشة وغل ..ايييي ..صحييح الي اختشوا ماتوا
...وبتقولها كدة عادي قدامنا ومش مكسوف
إبراهيم قرب علية ولسة هيمسكة من ياقتة نوح قال بهدوء
بصوت يدب الړعب ف الي قدامةمش باقي على حياتك ...قرب ..!!
إبراهيم بلع ريقة بارتباك ..وبعد خطوتين
ف كان في راجل واقف قال بقرف واضح على صوتةاستغفر الله العلي العظيم ..يارب توووووب علينا بقى ...ومشي
رضا يخبث وهي عايزة تشعللها الا صحيح انت طالعلها لية ...نسيت معاها حاجة
نوح غمز وقال تؤ .......مش هناولك الي ف دماغك ....
أصل الدماغ الو دي انا عارفها ...وكارفها..!!
وبعدين انتي مالك في اييي ...حطاها ف دماغك لية
رضا لقت الضفة هتتقلب عليها فقالت بصوت حاولت تبين في البرود اوووبس
...دماغ و اممم
...وبصوت غاليبقولكوا اييييييييييييه ياناس ....خلاصة الموضوع ...مدام فية وساخة و بجاحة وقلة حيا وجايباهولنا لحد هنا بنفسها
البت دي هي .....وابوها ....واخوها ...والي يخصها ...يطلعوا برة ...اااااااه ....ولا اي رأيكوا يارجالة
نوح اتعصب بس اتكلم بنبرة استفزاز الا معلش يعني
يا ....ياتيتة ...هو فين الي بيلمك ...اصل مش بعرف اټخانق مع حريم..دا لو هنعتبر انك منهم يعني ...بتخانق مع رجالة بس
رضا بسخط وردحقصدك اييي ياعنيااااااا
نوح ببرود وهز بشاور عليها بصباعة من فوق لتحتصوتك ميعلاش ونتي بتتكلمي معايا
....
ست كانت واقفة فقالت بقرف بهمسانا مش عارفة ياختي اي الأشكال دي ..بجاحة وقلة حيا ومهزلة لا وجيباة ف العمارة
نوح وطى راسة ببرود وقال وهو بيمسك دقنة بادية
ببرودبدأنا بقى لت وعجن النسوان.... اممم...
ورفع راسة وقال لكل الي كانوا واقفين وقال بصوت حاد لا يقبل النقاششغل الحريم دا مش عايزه ....
كلاممم مش عايز....تشوفو ستكوا ماسة من هنا تمشوا من هنا.....واي حد يضايقها بكلمة....يعتبر نفسة لعب ف عداد عمرة ...ونا مش بهدد مفهوم ........
الكل ساكت
نوح بصوت جهوري ردووووا عليا انا مش بكلم نفسييي.....مفهوووووم
الكل پخوف م..مفهوم
نوح ببرودشطار يلا بقى كل واحد يورينا عرض كتافة قد اي...المولد إتفض ...
لقاهم واقفين لسة.
فقال بحدةيلاااااا ...انتوا هتلزقولي
الكل بدأ يمشي برهبة
جت رضا تمشي
نوح ببرودانتي..!!!!...اقفي عندك...
رضا لفت وقال بعصبية خير....
نوح بص لإبراهيم ولعبد الرحمن الي كان حاضن ماسة بتملك ...حس لوهله انه عايز يبعدها عن حضنة
بس نطر الأفكار دي من دماغة بسرعة
وقال لإبراهيم بحدة خفيفةاتفضلوا انتوا كمان
كل واحد يدخل شقتة
إبراهيم دخل شقتة بسرعة وقفل الباب
وعبد الرحمن كان لسة واقف وبيبصلة بغموض
نوح هزلة راسة هزة صغيرة كدا معناها مفيش حاجة متقلقش
راح عبد الرحمن خد ماسة ودخلوا الشقة...
نوح بص لطيفهم وهو حاسس احساس انة عايز يولع فية ...خصوصا انة ميعرفش يعني هو يقربلها اي
فضل باصص على باب الشقة خمس دقايق كدة
وبعدين هز دماغة مرتين بخفة ...يبعد بيهم افكارة ...
وبعدين لبس قناع البرود وراح عند رضا وفضل يحوم حواليا بسكون
رضا اټرعبت وقالت ه ..هو في أي...انت موقفني عشان
تفضل تحوم حواليا
نوح بتلذذ تؤ
رضا ا ...امال في اي
نوح وقف وبصلها بحدة وبرود وهو بيطلع مسډسة من جيبة وابتدا يمشيه على جانبي فكها وهو بيقول بخبثلا بس باين انة لسة جديد صح ....
رضا بلعت ريقها پخوف وعنيها عالمسدس
وهي