وسيله اڼتقام الفصل الاخير
و اجيله
حاضر يا فندم و بخصوص أحمد هنعمل معاه ايه
دياب بجمود
يتفتح محضر بقت زينه صالح الليثي و محضر بشروع في قتل و اجها حرم دياب الليثي
بعد مرور شهرين
رأمي فيهم اتسجن بتهمت شروع في قت و اتحكم عليه بالسجن المؤبد
و أحمد اتقبض عليه و هو مسافر برا البلد ب باسبور مزور و كان عليه حكم الاع في قضيه زينه و اتنفذ الحكم
كان يوم سبوع بروچ بنت فاطمه و جلال و السرايا كان فيها احتفال كبير بقدوم احفاد الليثي لؤي و ريان و اخرتهم سكر العائله بروچ
فاطمه كانت واقفه جنب جلال و لبسه قفطان مغربي و شيله بروچ و جلال شايل تميم و بيبصلها بحب و سعادة متتوصفش
مسلم شاورلها بيديه قربت منه اتكلم مسلم بضيق
خدي ابنك صدعني مش بيسكت. خالص
رقيه اتنهدت و اخدته منه و اتكلمت
انا مشغوله اوي دلوقتي زي ما انت شايف أنت محسسني انه ابني لوحدي ما لسه امبارح كنت عايز تجبلوا اخ
ايوه اجبله اخ دي سهله اوي بس الباقي عليكي
سبته و راحت على وداد اديتها ريان
ماما معلش خلي ريان معاكي عشان مشغوله
و لسه هتتحرك لمحة واحد من الغفر دخل و معاه بوكيه ورد و راح عند مسلم قربت منه بستغرب
مسلم بيه الورد دا مخصوص لحضرتك
مسلم بصله بستغرب و اتكلم بهدوء
من مين
رقيه اخدته منه بابتسامة رقيقه و الغفير خرج مسكت الكارت من وسط الورد و حسيت بغيره شديد لما لاقيته من ركين
بصتله پغضب مفرط و دموع و اتكلمت بغيره
يا سلام على الرومانسيه
مسلم و قر منه اكتر بعدت عنه بتوتر و وشها احمر من فرط ڠضبها و طلعت على السلم و هي بتداري دموعها بص لطيفها بضيق و طلع وراها
انتي زعلتي ليه دلوقتي فهميني
رقيه رمت الورد على الارض و بقت تدوس عليه و هي بتطلع كل ڠضبها فيه و اتكلمت پغضب
أنت هتشلني حرام عليك بقا حرام بعتالك ورد و بتسالني زعلتي ليه
اتكلم بحنان
بلاش جنانك ده انهارده على الاقل و كبري عقلك شويه انتي عارفه اني مبقتش شايف غيرك و لا هشوف
رقيه بدموع طب ليه بعتتلك ورد
ابتسم بحب على غيرتها عليه مسح دموعها بحنان
و الله هي