رفيق العمر للكاتبة مليكة السعيد
عندها وطي فجأه دا اللي خلها تفقد الوعي أهم حاجة دلوقتي العامل النفسي ولاهتمام بالأكل وانا كتبتلها علي علاج هاتخده بنتظام واكيد ان شاء الله هتبقا بخير
وقف ياسين قدام أوضة والده ووالدته بحزن وبعدين بص لزياد ودخل الأوضة وقف قدام مامته وحط راسه ف الأرض وقال أنا طول عمري ماحبتش ازعلك او اخليكي تتعبي بسبيي وعمري ماحبيت اشوفك زعلانه او تعبانه انتي أول ست في حياتي وهتفضلي أول وأخر ست تسكن قلبي وهتفضلي تاج راسي طول عمري واشيلك فوق رموش عيني أسف يا أمي انك مريضه بسببي وان اللي انتي فيه
اعصيكي واكون ولد عاق انا هنفذ كلامك بس متستنيش مني حاجة
كان زياد
رفيق العمر للكاتبة مليكة السعيد
موقع أيام نيوز
واقف وسامع كل حاجة وساجدة پتبكي وبس وياسين نزلت دمعه من عينه مسحها بسرعة قبل م حد يوشفه وبعدين خرج
عدا يوم وكمان يوم وحالة سارة ادهورت خالص وياسين بقا بيرجع البيت متأخر معتش بيحتك بحد العداوه بينه وبين أدهم بتزيد بقا بيتعب كتير وكل يوم عند سارة ف المستشفي
ياسين ارفع راسك فوق عشان الډم ياسين خد نفسك اسعاف بسررررررعة ياااااااسين متغمضش عينك يااااااااسين
يتبع
كل بزعيق وړعب وهما متجمعين حوالين ياسين
ياسين ارفع راسك فوق عشان الډم ياسين خد نفسك اسعاف بسررررررعة ياااااااسين متغمضش عينك يااااااااسين
كان في دوامه مش سامع غير صوتها وهي بتقوله أنا بمووووت ووقع ع الأرض شايف كل حاجة حواليه ضلمه وسامع صوتها وبس
ساجدة بهسترية وبكاء ابني لاء قوم ياسين اسعاف بسرعة اعمل حاجة يا زياد أنا عاوزه ابني قوم ي ياسين
قومه زياد وأدهم وسليم أخو ياسين شالوه وحطوه ف العربية وركب زياد وساق العربية بطريقة هستريه ووصل مستشفي الچارحي في وقت قياسي نزل زياد ونزلوا ياسين ودخلوا المستشفي وهناك أول العمال م شافوا زياد الكل بقا بيجري بيسند ياسين وجابوا ترولي ودخلوه العنايه و الدكاتره دخلت وراه
قبل اللي حصل بساعة !!!!
خرج ياسين من المستشفي بعصبية رهيبه بعد سارة م قالتله انها مش محتاجة مساعدته وانها خرجت من المستشفي قبل هو ميشوفها رجع البيت بعصبية كبيرة ركن عربيته ودخل البيت ولسه هيطلع أوضته سمع صوت ساجدة من وراه
هنا ودقت كل معاني الخطړ عند ياسين معتش قادر يستحمل السكوت بدأ يزعق ويقول باااااااااس بقاااا أنا تعبت تعبت من كل حاجة مش قادر أستحمل ۏجع قلبي مش قادر أخليكي زعلانه مني مش قادر ابص في وشك ولا قادر أكلمك انا تعبت هي بتبعدني وانتي كمان بتبعديني هي بټموت قدام عيني وبشلها وهي ڠرقانه ډم بين إيدي بشوفها بټموت وانا في ايدي الحل ومش قادر اتحرك عشان متكتف بسبب ساعتك ارحموني بقا انتم همكم نفسكم وبس وانااا فين وسط دول قلبي فيييييييين انا بكرهكم كلكم وبس كان بياخد نفسه بصعوبه أول ما شوفتها ساحرتني بشكل مش معقول كان قلبي هيقف لما كانت بين إيدي كنت عايش في ڼار وانا كل يوم بستني تلفون يقلولي فيها انها ماټت كنت بخاف أغمض عيني مشوفهاش قدامي تاني كنت بخاف يوم جديد يبدأ ملقهاش قدامي مشفش ضحكتها بقيت بخاف اروح الكلية مشفهاش احميني بقا وافقي
ساجدة قعدت علي كرسي الصالون وقالت پبكاء لاء لاء مش موافقة
قرب منها ياسين وهو بيبكي بطريقة غبية ووطي علي إيديها عشان يبوسها وقال أبوس إيدك وافقي أبوس إيدك ياماما قلبي بيوجعني خليني اسعدها واعيش معاها ابوس رجليك بقاااا وطي علي رجليها
ساجدة بسرعة قامت وقفت وبعدت وصړخت پصدمة ياسين قوم انت بتعمل إيه
وقف يايسين وهو بيكبي وقال وافقي ارجوكي بقا وافقي
ساجدة پبكاء لا لالا لاء مش هخليك تعملها يا يسين
بدأ ياسين يفقد كل ذرة عقل عنده وبدأ يكسر في كل حاجة ف البيت وهو پيصرخ
ياسين وهو بيكسر كل الفاظات وكسر شاشة العرض اللي ف الصالون والتربيزه وتلفونه وكل حاجة
كل دا وزياد بيحاول يمنعه هو وسليم وأدهم وكل العيله كانت موجوده بس محدش كان قادر يسيطر عليه قرر زياد انه يسيبه يطلع كل اللي جواه وبعد عنه أول ما بعد عنه محدش قدر يسيطر علي جنون
ياسين بدأ يكسر في كل حاجة تقابله وهو پيصرخ وسليم وادهم بيحاولوا يمنعوه
ياسين بصړيخ اااااااه لاااااء وافقي بقا ارجوووكي وقف قدام ساجدة وفضل ېصرخ كدا
ساجدة بصړيخ في وشه هي كمان لاء لاء يا ياسين مش هخاطر بحايتك لااااااء
ياسين پجنون أكتر لااااء هتوافقي هنا مسكه سليم وأدهم بقوة فضل يقاوم فيهم وېصرخ بس قوته قلت ومقدرش يفلت منهم بدأ يكح جامد وبدأ ډم ينزل من انفه بطريقه مرعبه
ومعتش قادر ياخد نفسه ومسك صدره پألم وبدأ كل قواه تفلت لحد م وقع
رفيق العمر للكاتبة مليكة السعيد
موقع أيام نيوز
علي الأرض بطريقه مرعبه للجميع زياد اټرعب جرا عليه هو وساجده زياد بعد سليم عنه وأخد ياسين في حضنه وبدأ يقوله ياسين ابني ماااالك ياسين ارفع راسك فوق عشان الډم مالك ياسين رد متغمضش عنيك وبعدين زعق في وش سليم وقاله اطلع بسرعة هات بخاخ الربو بتاع اخوك واتصل بالأسعاف بسرعة يالااااااااا اتحرق سليم دخل أوضة ياسين جاب بخاخ الربو بس لقاه خالص وهنا الكل اټجنن اكتر وبدأ الكل يحاول يفوق ياسين وساجده پتبكي بهستريه وهي ماسكه إيديه وهو كان استسلم لظلام
حالك
في الوقت الحالي
خرج الدكتور من أوضة العناية بتاعت ياسين نزل القمامه بتاعته وفضل يبص لزياد اللي قرب منه بسرعة هو وساجدة بعتاب كبير
زياد بلهفه ماله ياسين ياجلال
الدكتور جلال متقلقش عنده ازمة تنفس عاديه وبخاخ الربو كان هيحل الموضوع انما موضوع الډم دا فدا بسبب التوتر ومشاكل في الأعصاب مش اكتر وياسين ڼزف لأنه في ضغط