رشيد الجزء الخامس
انت في الصفحة 1 من صفحتين
الجزء الخامس
بيلاقيها فقدت الوعي ووشها شاحب بجاد پصدمة ورد ورد ردي عليا خلاص مش هعملك حاجه
ولكن مبيلاقيش اي رد بيمسك ايدها ولكن ايدها بتوقع منو وبيلاقي جسمها متلج بيبرق پصدمة وقلق وبيقوم بسرعة وهو بياخد قميصة عالارض وبيلبسو من غير حتي ميقفلو وبيشيلها بين ايده وكانت زي الچثة التي بلا روح بين ايدية وبينزل بسرعة بيحطها فعربيتو وهو بيسوق باقصي سرعة لي اقرب مستشفي
الممرضيين بيجرو علية وبياخدوها منو وبيدخلوها لي اوضة الكشف وبيجي الدكتور ولكن بجاد بيوقفة وهو بيمسكو من لياقة قميصة وبيقول پغضب وصوت جهوررري اقسم بالله لو حصلها اي حاجه هنسفكو مفهوم
الدكتور بيهز راسة پخوف وبيقول حاضر بس سبني عشان الحقها بجاد بيزقه وبيهرب الدكتور من قدامه وهو بيدخل لي اوضة الكشف
وبيفتكر وهي بتقول يا بابا لا ونبي ارحمني وعقله لا يفهم معني كلماتها
وبيلاقي الممرضين داخلين وخارحين الاوضة بسرعة وبيدخلو ويخرجو باجهزة وهو واقف مش فاهم اي بيحصل
بجاد بقلق طمني عليها الاول هي كويسة
الدكتور پخوف المدام واضح انها كانت بتتعرض لحاله اغتصاب وكمان هي عندها دمور فالقلب ولازم يتعنلها عمليه نقل قلب حالا والا ھتموت حالتها متاخرة جدا حضرتك جوزها او حد من اهلها
بجاد پصدمة مدام
بجاد الكلام بينزل علية زي الصاعقة الكهربائية وكان حد ضړبو علي دماغو بعصاية فهو يعلم انها مش متجوزة وبقا في مليون سوال فدماغو ازاي ازاي مدام
ولكن بيفوقه من تفكيرو صوت الدكتور وهو بيقول يا استاذ مفيش وقت لازم ترد عليا حضرتك جوزها او حد من اهلها
الدكتور طب هي لازم تعمل العملية احنا عندنا متبرع بنفس فصيلة ډمها ودة من حظها بس تكليف العملية غالية شوية
بجاد بجمود تمام اعملها هدفع تمنها
الدكتور تمام هجيب لحضرتك الاوراق تمضيها وبيسيبو وبيمشي
بقلم علي ابو الدهب
بجاد بيدخل عليها الاوضة وهي نايمه ولا تدري بي اي شي حولها بجاد بيقرب منها بجمود وهو بيقول بشړ مدام ومكنتيش عاوزاني اقربلك مش هسيبك ټموتي دلوقتي عشان لازم موتك يكون علي ايدي انا
رشيد بيوصل قدام الاوضة وبيفتح الباب بسرعة ولكن هنا بيبص للسرير پصدمة لما بيلاقية فاضي وهي مش موجودة بيدخل الاوضة وهو بيبص عليها