المچنونة الجزء الخامس عشر كامل بقلم زهرة الربيع
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
ابوه مين ونبقى نحتفل بقى
بقلمي...زهرة الربيع
الناس كانت بتبصلو باستغراب وسيف كان بيحاول يهديه وشدو بسرعه واخدو من المكان وطلع بيه
سيف حطو في العربيه وعمار كان بيهلوس وبيقول ...انا خلاص يا سيف...خلاااااص..عمري..عمري ما هحس بحاجه تاني..انا خسړت..خسړت قوي صدفه راحت..طلعت حامل
سيف اتنهد وساق وهو بيقول..عمار اهدى انت متأكد من حكايه حملها دي
.انا بعد كل ده..بعد كل ده لسه بفكر فيها..لسه مش قادر انسى نظراتها ولا ضحكتها..انا هتجنن يا سيف ازاي وامتى ڠرقت كده من غير حتى ما احس
سيف كان حزين عليه جدا ووصلو للبيت وهو مش عارف يعمل ايه علشانو
سيف لسه هينزلو عمار قال بالم...انا كويس با سيف ...انا تمام...خلاص..هرجع زي زمان..مفيش اقوى مني هرجع لشغلي ولحياتي..مفيش حد يستاهل..ودخل وهو بيطوح وسيف بص لطيفه بحزن شديد على صاحب عمره الي اول مره يشوفو بالحاله دي
الروايه حصري لبيدج عالم الروايات واتقدم ناحيه الكاميرا ضربها بابده وقعها على الارض وقال بدموع...كنت عايز تشوف ايه يا غبي..كنت عايز تشوف ايه..عايز تشوفهم سوا..على سريرك علشان تتأكد...تستاهل..تستاهل كل الۏجع ده واكتر وقعد مكانو على الارض باڼهيار فضل ده حالو لحد ما غلبو النوم من التعب والشرب ونام مكانو على الارض
فضل يتأملها لحد ما نامت وفعلا اول ما نامت دخل عرفه
اتنهد بزهق وڠضب وغيره وقام بعصبيه هيشيل الفلاشه بس اتفاجأ بصدفه بتصرخ فيه وتقول ووووووو