قصه زوجي المړيض
ذلك!
ورد تعلمين جيدا أنني كنت أدرس بالخارج تحديدا بباريس وبليلة رأس السنة كنت بحفل جمع الأصدقاء وكثير من الفتيات مع كثير من المشروبات وحدث أنني
قاطعته لا تكمل لقد فهمت كل شيء.
فهمت لم لم يعارضني على الرقم الذي اشترطته للموافقة على عرضه الطفل الصغير بإمكانه حينها معرفة أن هناك أمرا خطېرا سيحدث لم لم أفكر وقتها وهل أتراجع عن قراري فأعود إلى والدي وأفعاله لم علي أن أدفع ثمن خطأ ارتكبته شقيقتي الكبرى طوال الوقت لم أجد حلا أمامي سوى الموافقة على عرضه والتخلص من كل عقبات حياتي.
اتفقنا على كل شيء كانت وسادتي ټغرق يوميا بدموعي كيف فعلت ذلك بنفسي! صدقا لا أعلم الإجابة حتى الآن.
ذهبنا للمحكمة ومعنا والدي لعقد قراننا صراحة رأيت فرحة اعتلت وجه والدي لم أرها يوما بحياتي ولأول مرة بعمري تجرأت واحتضنت والدي لقد شعرت حينها بسعادة أعجز كليا عن وصفها ولم أدري لم أخبرته سامحني يا أبتي.
والدي قام بتوزيع حلوى بمناسبة زواجي على كل من بالشركة التي
يعمل بها عدنا إلى منزلي حتى يعلم كل من بالحارة أنني تزوجت وها هو زوجي معي الآن وجدت والدتي في منتهى السعادة ضمتني بحنية إلى صدرها وشكرتني على كوني كنت سببا في إدخال الفرحة والسعادة إلى منزلنا الذي نسي طعم السعادة منذ زمن طويل.
أخذني إلى منزل والدته وقد أوضح لي مسبقا أنها لن تقر عينها بوجودي معها بالمنزل إذ أنها لطالما حلمت لصغيرها بزوجة معاصرة من طبقة عالية رفيعة المستوى ذلك تفكيرها فلكل منا تفكيره الخاص به في النهاية لا هي حماتي ولا أنا زوجة ابنها لذلك كان لزاما علي تحملها وتحمل كل كلمة منها وكل فعل.
يوم مشكلة جديدة مع والدته من لا شيء تعبت أعصابي كثيرا ولكنني كنت أتمالك أعصابي على قدر المستطاع وخاصة أنني أراه تتدهور حالته سوءا يوما بعد يوم أقنعته بأن