الهجينه الفصل ال28 بقلمي مآآهي آآحمد
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
تكلمه هي شيفاه بس .. وبالرغم من كده بقت تكلمه
هدير داغر اتحرك شمال ياداغر شمال
طبعا داغر مش سامعها راح متحرك يمين
هدير لاء .. لاء مش كده
ابو هدير دخل عليها
هدير انتي اټجننتي انتي ازاي لسه هنا
هدير بابا خد الطفله وخد رعد وامشوا انتوا ..
ابو هدير هدير انتي بتقولي ايه
داغر وقتها وقف وغمض عنيه وبقي يركز في ريحه عمار او يزن
واخد نفس طويل ولقى ان اللي اقربله هي ريحه عمار وبقي يمشي علي ريحته وكل ما يمشي ويقرب يسمع دقات قلب عمار
عمار وقتها الكلب كان بيهجم عليه بكل قوته
ومۏت الكلب ومد ايده لعمار ومسك صدره كان پيتألم بس كان بيعاند
ميرا هدير مافضلش غيرك انا خلاص هشغل زرار التفجير مافيش غير قدامنا غير ٦ دقايق بس
هدير بلعت ريقها بتوتر وبصت في الشاشه انا جايه وراكي حالا
عمار جرى وطلع من العزبه والعربي اول ما شاف ان داغر مۏت الكلب ما بقاش مصدق حرفيا وبقي متنح وبس من صډمته
داغر بقي بيسمع صوت خطوات عمار ولقي يزن مستني قدام العربيه
داغر بص ليزن هات السماعه اللي معاك بسسسسسسسرعه
يزن طلع السماعه من ودنه وكانت مقفوله يزن قفلها واداها لداغر
داغر لبس السماعه بيبص لقاها فصلت
داغر بص لعمار اطلع بسرعه .. اطلع علي الفيلا بسرعه
يزن امشي ياعمار وانا هقولك علس مكان الڤيلا فين
داغر بقي بيكلم هدير .. هدير لو شيفاني امشي من عندك اطلعي من عندك حالا
هدير اول ما شافت داغر ركب العربيه اتنهدت واطمنت بس طبعا مكانتش سمعه هو بيقول ايه
مره واحده حست بنفسها ولاقت نفسها لوحدها في المكان
استخبت بسرعه و كانوا بيفتشوا في كل ركن في الڤيلا كان كل ما يدخل اوضه ما يلقهاش فيها ولا لقي حد كل ما يفتح باب مالقهاش لحد اخر باب وكان متأكد انها ورا الباب ده لانه اخر باب في الڤيلا كلها
وبقي بيسمع صوت العد التنازلي نزل تحت السرير بيبص لقي قنبله
داغر وصل اخيرا قدام الڤيلا ونزل من العربيه بسرعه
مره واحده القنبله اڼفجرت قدام داغر وهو طالع يجرى علي الفيلا ومن كتر الانفجار بتاع الڤيلا اتحدف بعيد
داغر هدير
ماتنسيش الاف والعشر كومنتات ياقمر واول
ما العدد يكمل هنزل بالجزء اللي بعده علي طول ان شاء الله