الهجينه الفصل ال32/31 كامله
حتى ماشفهووش وهو بيقوم من علي الكرسي
عمار بلع ريقه وسكت
داغر قرب من ودن هدير وبصوت واطي انا مش قولتلك ماتلبسيش كعب عشان انتي حامل
هدير انا .. انا اسفه بس كنت عايزه ابقي برفيكت النهارده من كل حاجه وابقي حلوه قدامك
داغر انتي طول عمرك حلوه قدامي بالكعب ومن غيره
حط ايده علي بطنها
هدير هزت راسها من فوق لتحت حاضر
هدير نزلت هي وداغر وبعدها نزلوا ساره وميرا سوا
ميرا كانت قمر حرفيا رعد اول ما شافها بلع ريقه وابتسم ويزن اول ما شاف ساره قام ووقف كانت لابسه دريس باللون البينك حمالات عريضه مع شعرها المموج وميكب خفيف كانت زي القمر نزلت وقعدت قدام يزن علي السفره
عمار كان بيبص ليزن وبيبص علي نظراته لساره اللي كانت نظرات غير عاديه وضحك هو عارف هو بيحب ساره قد اي
مره واحده عمار وهو بيبص ليزن سمع صوت تكات كعب نازلخ من علي السلم والطفله ماسكه ايديها حاجه بسيطه عشان ماتقعش عمار بيبص فوقيه لقي اللي نازله من علي السلم والطفله مسكاها
يزن ثواني .. ثواني هي دي شمس
هدير اي رايكم بقت زي القمر صح
عمار قام وقف وهو مش مصدق كانت الدريس البيبي بلو كان مجسم علي جسمها ونازل علي وسعان خفيف من تحت هو كان بكمام وشعرها المجعد بقي املس مع ميكب خفيف اوي بين جمال لون عيونها هي اصلا مش محتاجه ميكب من كتر جمالها
بقلمي ماهي احمد
شمس بصيتله ومن كتر ما كانت مش قادره تتحكم في الكعب اللي هي لبساه اول مره تلبس كعب اساسا مره واحده اتكعبلت وهو كان واقف علي اول سلمه علي السلم مستنيها تنزل راحت اتكعبلت لحقها بسرعه ومسكها ووقعت في حضنه
بقلمي ماهي احمد
لف ايديه حوالين وسطها وقربها منه
شمس ابتسمت وشاورت براسها بأنها كويسه
مسك ايديها وقعدها علي السفره وقعدها جنبه وكان لسه ماسك ايديها شمس سحبت ايديها منه بالراحه اوي بقي كل شويه يبص جنبه عشان يشوفها ويشبع عنيه بملامحها
بقلمي ماهي احمد
الجده اخيرا قطعت الصمت الرهيب اللي بين الكل وقطعن النظرات اللي ما بينهم
الكل ابتدى ياكل وشمس محرجه مابتعرفش تمسك المعلقه عمار اداها المعلقه بأيديه وبقي يحاول يعرفها تاكل ازاي بس للاسف كانت بتوقع الاكل علي هدومها
شمس بصت كده لهدير وساره واتحرجت
هدير انا .. انا مس عارفه اللي بياكل بالمعلقه ده بياكل ازاي
راحت مسكت