حب مرفوض كاملة
كويسه
لانه رفعت كتفيها بحزن بمعنى لا أعرف
مراد هسيبك دلوقتي بس مش اكتر من ساعتين واجيلك تاني
لانه جاءت لتعترض
مراد اي كلمه تاني وهخليهم ساعه
لانه هزت راسها بقله حيله . ومراد ارتدى ثيابه وقبل ذهابه لانه مټخافيش انا معاكي ديما وهنبقى مع بعض لآخر يوم في عمرنا
ا ...وقفت أمام المرآه وهي تتأمل نفسها بشرود وقعت عينيها على صوره لها هي وعثمان وكم كانت متصنعه ابتسامتها شعرت بالتقذذ عندما ادركت فرق السن بينهم ف هو يكبرها ب اكثر من ٤٢ عام لم تشعر بنفسها غير وهي تقارن بين عثمان و مراد وكان الفائز دائما مراد ف هو شاب وسيم يحبها وېخاف عليها من أقل شئ دائما تشعر بالامان بوجوده ولاكن شعرت بالحزن عندما تذكرت ما حدث بالامس حسنا دعنا نقول الحقيقه ف هي تكره ان تلقب بخائڼه ولاكن ماذا فعل عثمان لها لكي تشعر بالذنب اتجاهه ولاكن رغم حزنها كان يوجد شئ بداخلها سعيد
تنهدت بتعب وحزن ف هو كان وذالك الذي قتل شعور الذنب بداخلها
م خلاص سيبتك ترتاحي امبارح
عثمان جاتك القرف انا رايح انام . وذهب للفراش وتسطح عليه ولاكن وجد شئ بارد عند قدمو امسكو و كان حزام مراد
عثمان وهو موجهه حديثو ل لانه ايييي ده
لانه نظرت له بړعب و ........يتبع
الجزء الرابع قبل الاخير
لانه بړعب ه هفهمك ولله ه هو
قاطع كلامهم صوت الباب فذهب عثمان وفتح الباب فوجد امامو مراد
مراد بابتسامة لم تصل لعينيه انا و بابا مستنينكو على الفطار تحت
عثمان تمام هنغير هدومنا وننزل
مراد بسرعه لو مدام لانه خلصت ممكن تنزل معايا اعبال م حضرتك تخلص
عثمان بلامبلاه ماشي .وقفل الباب وبعد م بعدو شويه لانه بصت لمراد بدموع پخوف كان هيعرف ي مراد كان هيقتلني
مراد وهو يضغط على مټخافيش ي روح وقلب وعقل مراد يستحيل اسيبو يأذيكي
لانه بتنهيده امتى ابعد عنو وابقى معاك انت امتى بس
مراد بابتسامة في اقرب فرصه ي حبيبتي
مراد وهو يمسك يدها طول م احنا مع بعض وده بينبض. وشاور على قلبو يبقى يستحيل حد يبعدنا عن بعض
لانه هزت راسها وابتسامه هاديه ترتسم على شفتيها
مراد بابتسامة يلا
لانه يلا .....
حسين اتأخرتو كده لي يولاد وعثمان فين
مراد متأخرناش ولا حاجه بس اعبال م الاسانسير فضي وعثمان هيغير وهينزل ..... اهو وصل اهو
الكل صباح النور
حسين فينك من امبارح مختفي
عثمان غمزلو كنت في طلعه
حسين مش غلط كده
عثمان بخبث خلي الواحد يتمتع ولا اي ي حبيبتي
لانه ابتسمت باجبار ومردتش
مراد وهو يضغط على اسنانو نطلب الاكل بقى
بعد شويه
عثمان رايحه فين
لانه پخنقه هتمشى شويه عشان مخنوقه
مراد ممكن اخرج معاها تكون خلصت شغل
عثمان نعم
حسين زي ابنك ي عثمان متقلقش
عثمان ماشي . وهمس ل لانه ببعض الكلمات ف فتحت عينيها على وسعها و دموعها نزلت وهي بتخفض راسها
مراد مسك اديها بعصبيه وشدها معاه على برا لما عثمان و حسين مشيو
مراد بعصبيه كان بيقولك اي
لانه بصتلو من غير رد و مشيت من غير متبصلو وهي سرحانه . مراد زفر بضيق وراح وراها لغايه ملقاها وقفت قدام البحر
مراد بحنان مالك ي لانه اي اللي مزعلك... قالك حاجه تضايقك طيب
لانه بهدوء ابدا
مراد بغيره وعروقو ظهرت نعم
لانه وهي تنظر للبحر مصدقنيش الصبح حاسه