كنوز
وقال طب هات
محمد لا انت لازم الاول تحكي ليا عملته اي من ورا ضهري لما كنت مسلمها إدارة شركه قټلتها ازاي عشان عاوز اخلص من يوسف
صديق قعد وقال هي كانت بتحبك
كنوز في المستشفي قاعده في حضڼ امها ثريا بتقول وحشتني اوي ي ماما
ثريا قالت ليها متعرفيش حياتي من غيرك كانت عامله زي دا انتي قطعه من قلبي
ثريا ضحكت وقالت لا م انتي هتروحي بيت جوزك بقي
ضحكت كنوز وقالت هو مجاش ايه اتاخر كدا ليه ي ماما
ثريا زمانه علي وصول كمان دكتور كتب علي خروك من المستشفى
كنوز بجدد
عند جعفر قاعد بره مع المحامي مستني محمد
جعفر انا عارف ي بني واثق فيك ان شاء الله هتنام انهارده في بيتك
يوسف إن شاء الله لو مخرجتش عرف يوسف اني ولله م انا الي خطفت كنوز
جعفر انت الي هتطلع هتقوله إن شاء الله
عند محمد قال ياعني كمان انت الي لوثتها ياكلب انا عارف ان كارمن عمرها م تعمل كدا أبدا
محمد فلوس مين ي ابو فلوس دا مجرد توقيع عشان يوسف يطلع
صديق پغضب اه ي كلب بيمسك السکينه الي محطوطه علي طبق الفاكهه
محمد كان رن علي الشرطه من مده
صديق خبط يوسف في كتفه بالسکينه جاي يطبع يجري
محمد مسك كتفه بۏجع طلع يجري وراه قفل باب الشقه وقال عدادك خلاص خلص
محمد ضحك وقال خلاص ي نجم العداد خلص
بتدخل الشرطه بتقبض عليه بيسلم محمد الفون بتاعه عليه تسجيل بيقع علي الأرض
بعد شويه بيتنقل محمد في المستشفى الي فيها كنوز
كنوز بتفتح باب الاوضه بتلاقي محمد علي تروله بتجري وبتقول محمدددد
دكتور بيقول يعد اذنك خشي الاوضه بتاعتك الوضع مش خطېر مجرد خبطه في دراعه هو فقد الوعي عشان فقد ډم كتير
عند الظابط بيسمع كل حاجه يوسف سمع كل حاجه كان معاه جعفر المحامي زعل من نفسه أن فكر يبص علي بتاعت محمد
الظابط بيقول تقدر تمشي ي استاذ يوسف احنا اسفين
يوسف بيفرح جعفر بيقول بسرعه عشان نطمن علي محم
بعد شويه الكل كان في المستشفي في اوضه محمد كنوز قاعده جنبه بتاكله تفاح
كنوز المستخبي
بقلمي شهد هاني عبد الحافظ
قاعده كنوز بتقطع التفاح لمحمد بتاكله الباب فاجأة بيتفتج بيدخل يوسف جعفر پخوف بيقول يوسف انت كويس ي محمد حصلك اي
محمد بيضحك بيقول اي الداخله المرعبة كي انا زي الفل اهو بص لي كنوز قال فصلته علينا احلي للحظه هي اكل التفاح
اكسفت كنوز قالت ققوم اسيبكم بقي محمد ل كنوز قال خليكي جنبي
بتقعد كنوز
جعفر بيروح يبوس رأسه
بيقول خوفتني عليك ي ابني حمدلله علي سلامتك
محمد بيبوس ايد جعفر بيقول الله يسلمك ي حبيبي بص ليوسف
يوسف كان واقف مكسوف منزل راسه في الارض
محمد بيقول اي ي يوسف مش قولي حمدالله علي سلامتك
يوسف جري علي محمديقول حقك عليا انا اسف ي خويا
محمد بتعتز علي اي يهبل دا انت اخوية ابن عمي الي حصل حصل المهم انك واقف معانا اتقبض علي الي م يسمي صديق
يوسف اه ولله الحمد لله طلعت منها الفضل يرجع ليك ولي جعفر بعد ربنا طبعآ
جعفر بياخد يوسف بيخرجوا برع الاوضه
هنا كنوز قاعده حست بتعب دوخه مسكت في محمد وقالت أنا عاوزه اروح الاوضه بتاعتي ي محمد
محمد بيقول انتي حاسه بحاجه مال شكلك ي كنوز
كنوز بتعب محمد فاجأة بتفقد الوعي
هنا محمد بيقوم بحاول يشيل كنوز بيقعد علي كرسي العجل بتاعه حطها