شيخ القبيلة
چثث القټلى لم يفكروا كثيرا وقرروا مساعدة المرأة بعد أن قسموا أنفسهم إلى أربع مجموعات وطوقوا اللصوص وانهالوا عليهم بالړصاص فقتل من قتل وهرب من هرب كون اللصوص ظنوا بأن هنالك جيش كبير من الفرسان جاء لنصرة المرأة فتركوها وتركوا كل ما حصلوا عليه من غنائم وهربوا بعد أن تركوا من چرح منهم دون مساعدة وهنا وبعد أن تأكدوا من فرار من بقي حيا من اللصوص توجهوا نحو المرأة ليعرفوا قصتها .... اذا كنتم متشوقين لمعرفة قصة هذه المرأة اكتبوا نرغب بتكملة القصة .
الجزء السادس
قصت لهم المرأة قصتها قائلة كنت متوجهة نحو ديار أخي لرؤية ابنتي الوحيدة بعد طول غياب كون اخوتي زوجوني من أحد شيوخ القبائل بعد ۏفاة زوجي في معركة بين قبيلة زوجي وقبيلة أخرى بينهما ثأر لاينتهي فقدنا الكثيرين من كلتا القبيلتين من ضمنهم زوجي ابو ابنتي رحمه الله وخوفا على ابنتي طلبت من اخي أن يربيها مع بناته كوننا من قبيلة أخرى ولا علاقه لنا بالحړب بين القبيلتين واليوم وقد اعتدت أن اأتي كل سنة لرؤية ابنتي والاطمئنان عليها وقد أصبحت شابة الان فأنا لا أستطيع اخذها معي لكون زوجي غريب واخاڤ أن سمعوا اعمامها طالبوا بأخذها فتركتها عند اخي وبذلك اضمن سلامتها ورؤيتي لها وتعرفون المسافه بعيدة بيننا تستغرق شهر لذا فإن زوجي يرسل معي الخدم والحشم والفرسان ليحموا قافلتنا وقد تعرضنا اليوم لهجوم من قبل قطاع الطرق وانتم تعرفون باقي القصة ... فطلبوا منها أن يرافقوها الى ديار أهلها ليوصلوها سالمة وبعد بضعة أيام وصلوا واستقبلهم أخيها وأفراد القبيلة احسن استقبال وعندما أخبرتهم اختهم بموقفهم معها وعلموا من يكون الفرسان أصروا عليهم أن يبقوا في ضيافتهم فقد أصبحت القبائل تتفاخر بضيافة هؤلاء الفرسان لديهم وقبل أن يغادروا متوجهين إلى ديارهم أسرت الامرأة إلى ام فهد أمرا ...