قصه كامله
...رفعها إليه اكثر واجلسها
على قدميه في احضانه ومزال يلتهم شفتيها بدون
رحمه منه ...مسك راسها اكثر ليقربها إليه اكثر ويتعمق في هذهي القبلة التي تعبث في عقلة
من يوم ان رأى عنادها وقوتها امامه وضع يداه
على جسدها ببطء ويمشي يداه بحرية
عليها ..بدات تعنفه اكثر وتبتعد اكثر عنه شعرت
مدت طول قبلته العڼيفه ....
كان يلتهم بدون حسبان لشئ لم يهمه تلويها بين يداه لتبتعد كل مايهمه عقابها على شئ لا تعلمه هي!
تركها فقط حين تذوق طعم الملح في فمها ..ايقن
انه تذوق دماء شفتيها من عڼف قبلته ...ابتعد عنها
ومزالت تجلس على رجليه بين احضانه وتلهث بشدة
وهدرت توبيخ حاد ..
انت فكرني اي واحده من الى كنت بتجبها هنا تتسلى بيها انت وصاحبك .. وضعت اصابعها
على شفتاها قائلة بضيق وهي تتحسس شفتيها
المنتفخة باصابعها ...ولحمراء بنقط الډماء من اثأر عڼف قبلته معها ..
كان يرتدي ملابسه وهي تتحدث اليه انتهأ منها وقال وهو يكاد يخرج من الغرفة ..
لاء مش ناسي انك كنتي مرات اخوي حسن الله يرحمه ...بس كمان متنسيش اني بقيت جوزك ..
ردت عليه پبكاء وكره
وانا رفضه لمستك حتى لو بقيت جوزي شعوري من ناحيتك متغيرش يادكتور سالم ...
ولكن ليس حب فقط شهوة ورغبه تحركه فى لن يكون حديثها صعب جدا عليه نفض افكاره واستعدا صلابته ...و رد عليها قال بسخرية
مخك ميروحش لبعيد ياحضريه ..انا مش عايز
حاجه فيكي غير جسمك وبس ومش لازم اوصل لقلبك عشان اوصل لي حقوقي الشرعيه منك
وقفت امامه قائلة بتحدي وجراة وكره لي نفسها بعد حديثه وغايته بها ...خلعت هذا القميص القصير وقفت امامه بملابسها الداخليه
لترد عليه بكره وڠضب اعمى
تقدر تاخد حقوق الشرعيه مني زي ماانت عايز ..بس ياريت تقبل فكرت جسم بس معاك لا روح ولا قلب لانهم ادفنه مع اخوك في تربته ...يتبع
البارت الخامس
ملاذي وقسۏتي
دهب عطيه
تجلس امام البحر شاردة الذهن .تطلع على سالم وورد وهم يسبحون بمهارة داخل البحر الأزرق .
مر ثلاث ايام على وجودهم في هذهي الفيلا
الصغيرة التي تطل على البحر مباشرة ...كانت الحياة بينها وبين سالم هداء منفصلة بالبعد عن بعضهم اخر مره تحدث لها كان منذ يومين حين خلعت ملابسها امامه قائلة بجدية
انه يملك جسدها نعم ولكن لايملك روحها وقلبها لانهم ملك لي شقيقه لن تنسى نظرت عتابه وغضبه منها ولن تنسى جملته الذي رمها على مسامعها
قبل ان يخرج من الغرفة.
غطي جسمك ياحضريه لانه ميستهلش قربي منه ولا لمستي ...
تعلم انها متسرعه في ردها ودوما تفقد رشدها امامه ولكن لن تستسلم وتحيا معه كا اي زوجين ....هو يعلم جيدا ضغط عليها لموافقتها على زواج منه من اجل ابنتها ورد ...استسلمت له ولتحكماته ولكن لن تستسلم لي مشاعر خائڼة من الممكن ان تنجذب إليه ان اقترب من بعضهم ولكن اذا خلقت البعد ستكون حياتها ومشاعرها بامان منه ...
فاقت من شرودها على صوت ضحكات ورد
التي تتعلم السباحة على يد سالم الذي يسبح بمهارة داخل البرقة الزرقاء ابتسمت بتبرم وقالت
بلبط ياخوي بلبط ولا كانك عملت حاجه
وقفت على الشاطئ فتاة شقراء وتبدو انها تتجول
على شاطئ وتلتقط بعض الصور لها على رمال الصفراء ....
خرج سالم يحمل ورد الى بر شاطئ وضعها على الأرض لتركض الصغيرة على حياة التي تقدمت منها بتلقائية بالمنشفة...
كادا سالم ان يغادر المكان ولكن اوقفته هذهي الشقراء قائلة برقة وتهذيب وهي تمد يدها بكاميرا
صغيرة..
المعذرة ممكن ان تلتقط لي صورة من فضلك ..
رفع سالم عيناه على حياة التي كانت تجفف جسد ورد وتساعدها في ارتدى ملابسها ولا تكف عن اختلس النظر له ولي هذهي الشقراء بشمئزاز ...
ابتسم قال بإبتسامة لعوبة
اوك ...
وقفت الفتاة على الرمال الصفراء وورأها البحر ليلتقط لها سالم عدت صور ولا يكف عن ابتسامة
ومغازلة لهذهي الشقراء الفاتنة ليزيد نيران
الغيرة التي تشتبك بقلب حياة بدون ان تشعر..
قعدي هنا ياورد وانا جايا ...وضعت ابنتها على المقعد ...وذهبت اليه بوجه محتقن وقفت امامه
قائلة بإبتسامة صفراء
اي سولي ياحبيبي لس بدري على المرقعه ..
اقصد مش هنعوم انا وانت ولا اي ..
نظر لها بتعجب ثم ابتسم قال بخبث
لاء انا بفكر اعوم فعلا بس مع تيا ..
وحيات امك ...قالتها بصوت عال
نظر لها بحدة صارمة
تراجعت للخلف قليلا وهي تقول بتبرير كالأطفال
على فكره دي مش شتيمه ..اكيد وانت صغير كنت حيات امك ودنيتها ...فى عشان كده بفكرك بس بالغاليه مش اكتر ...
عض على شفتيه بغيظ من اسلوبها وطريقتها معه الذي تحتاج لي ضبط وتهذيب حقا !!...
نظر الى تيا قال بخبث
تيا ما رايك ان نسبح قليلا..
ابتسمت بسعادة ثم قائلة ..
حقا اتمنى ولكني لأ اجيد السباحه ..
ساعلمك هيا ....
عضت حياة على شفتيها قائلة بتوعد
ماشي ياابن زهيره انت الى بدات ...
اقتربت حياة من تيا قبل ان تذهب ووقفت امامها .
وهمست لها في اذنيها ببعض
الكلمات ......
اتسعت اعين تيا وعبس وجهها ثم ناظرة سالم بشمئزاز وذهبت سريعا من امامه ...
ابتسمت حياة بشماته له ..
نظر سالم الى حياة بعدم فهم وصدمه
إنتي قولتيلها اي خلاها تجري كده زي المچنون
وتبصلي بشكل ده ..
ردت عليه ببرود
معرفش روح اسألها .. كادت ان تذهب ولكنه مسك ذرعها قال بحدة ارعبتها ..
حياه بلاش
تستفزيني اكتر من كده ..
كادت ان تزيد لهيبه ولكنها اجابته خوف من غضبه الجالي على وجهه ..ردت بتلعثم وخوف
ابدا يعني مقولتش حاجه كبيره يعني كل
فيها دكتور ياستي خالي البسات
قالت بترجي ..
لاء انا منفعش سبني ابوس ايدك ..
وضعها امامه في قلب الماء الأزرق قال بخبث ووقاحة ...
بلاش استعجال كدا كده هنبوس ...
نظرت له بترجي وخوف
اا انا اسفه مش هقول كده تاني ...
نظر لها بخبث قال بمكر شيطاني .
وصرفها فين بقه اسفه دي ...
عضت على شفتاها قائلة برتباك
انت عايز اي بظبط ...
نظر الى عيناها السوداء الامعه والى وجهها الخجول المرتبك بشدة والى هذا السوأل العاجز
هو عن اجابته
رد بصدق عاجز عن وصفه القلم ...
انا مش عارف انا عايز اي ...بس انا محتاج الى يفهم انا عايز اي ...
رمقته بعدم فهم شعرت بيداه تعتصر خصرها
اكثر من الازم ..
سالم انت بتوجعني ...هتفت بحرج من
قربه لها وهذا الجسد القوي العريض الذي تشعر بحرارته برغم من وجودهم في قلب الماء البارد ..
وضعت يدها بتلقأئية على صدره العاړي العريض
بسبب القفز فوق الأمواج العابرة ...
اغمضت عيناها من انفاسه الساخنة الذي تلفح
رقبتها وتسري القشعريره بكامل جسدها ..
ابتسم على هذا الأستسلام فقد اقتربت فرصة اهانتها منه هذا ما خطط له حين اعتصر خصرها بقوة وحين مال عليها ببطء ولكن لا يعرف ماذا حدث فقد انقلب السحر على الساحر فجأه ..وبدأ يلثم عنقها ببطء وحرارة ...
اغمضت عيناها بستسلام لم تكابر هذهي