الفخ
برأسها بحيرة قبل أن تحاول التقدم حتى تكمل هبوطها لاسفل قبل أن تتفاجأ به يضع يده على السلم أمامها كحاجز.
حدقت إليه بدهشة فيه حاجة يا أستاذ رامز
ابتسم لها وعيناه تجولان عليها بطريقة ازعجتها وأربكتها في الوقت نفسه بصراحة يا مدام لمياء أنا كنت عايز أقولك من زمان أنك جميلة أوي.
ردت لمياء بصرامة وهى تنظر له بحدة أستاذ رامز لو سمحت الزم حدك!
تسارعت أنفاسها داخل صدرها وهى تجد نفسها عاجزة عن سحب يدها أو الرد عليه قبل أن تحث نفسها أخيرا وتسحب يدها بقوة ثم ټصفعه على وجهه وتصعد بسرعة لتعود إلى شقتها وتغلق الباب بقوة ورائها.
مر الوقت وكانت ماتزال مصډومة حين أتى الليل ودق الباب مجددا.
نهضت لتفتح ووجدته أمامها.
قالت پغضب أنا مش طردتك مرة جاي تاني ليه
رد رامز بهدوء لمياء لو سمحت اسمعيني ومتتسرعيش.
ردت بنبرة حادة أنا مش عايزة أسمع حاجة أنا حذرتك ومش هقول تاني لو جيت هنا تاني أنا هقول لجوزي.
أقترب منها قائلا بتوسل يا