قصه كامله
ومن الخضه ضړبته ضربه ممېته فاوقعت الفوطه من عليه فارجعت غمضت عينها بسرعه وهو بيتأوه بۏجع ااااااه ايه الغباء دة
اتكلمت بحدة وهى مغمضه عينيها تستاهل عشان تبطل قله ادب
رد بۏجع انتى اللى دماغك متركبه غلط اساسا كنت باخد هدومى من وراكى ياغبيه
بصت وراها وفعلا لقت بيجامته فابرقت عنيها على تصرفها المتهور ولما جت تلف وشها ناحيته لقته واقف قدامها بالشورت فاغمضت عنيها وقامت من مكانها وهى بتقول بغيظ والله حلال فيك الضړبه اللى اخدتها ماكنت لبست فى الحمام ولمېت نفسك
ردت بغيظ لا فى حاجه اسمها احترام عارفه دة ولا معداش عليك
لبس بيجامته بسرعه وهو بيقولها بمشاكسه تعالى علمينى
نفخت بغيظ وهى بتسأله اوووف لبست ولا لسه
قال بمشاكسه لبست ياختى فتحى عينك اصلك وش كسوف اوى يابت
واتحركت من قدامه وقعدت على الكرسى المتحرك وهى بتبص فى الاشئ بغيظ فابتسم وقرب ناحيتها وقال طب ماتيجى نتكلم بعقل شويه
بصتله ببربشه وردت مفيش بينى وبينك كلام
قعد على الكرسى اللى قدامها وقال بهدوء جربى مش هتخسرى حاجه
بصتله بضيق وردت باختصار لااأ
بصتله بغيظ والتزمت الصمت فالقيته بيقول بجديه مليكه انا بتكلم بجد احنا دلوقتى مش قط وفار احنا متجوزين ولازم نتكلم ونصلح سوء التفاهم اللى حصل بينا بالعقل سمعااانى بالعققققل
بصتله واتكلمت بسخريه اوعى تفكر انك لما تجر ناعم معايا افهم انك متفهم وانك الزوج الصالح واخليك تقرب منى ببساطه
وقفت قدامه وقالتله بعصبية متحلمش انك شعره منى
وقف قدامها وقال باستغراب انتى فهمتى ايه ! انا قصدى ان احنا نحاول نفهم بعض ونبطل العند اللى كنا فيه دة
ابتسمت بسخريه وردت عشان خلاص وصلت للى انت عايزة صح
سألها اللى هو ايه بقا اللى انا عايزة
ردت وهى بتحرك اديها بعشوائية فى الهوا وتقول انك تأذينى ونجحت فى كدة لما بعتلى ستات تضربنى دة غير انك رايح جاى تجيب فى سيرتى وسمعتى لا وفى الاخر تحبسنى وبدل ماتتسجن على عمايلك قومت متجوزنى فاطبيعى دلوقتى تتكلم ببساطه وتبقى حابب ان احنا نتفاهم ماخلاص بقا عملت كل حاجه عشان تأذينى ودلوقتى بقا فاضل انك بس دة بعينك وكل حاجه عملتها فى حقى هتتردلك
رد بزعيق وانا كنت اعرفك منين عشان اسألك انا كل حاجه شوفتها بعينى كانت بتأكدلى انى ماشى صح
زعقت وقالت مفتح عينك لكن لاغى تفكيرك وعقلك لدرجه انك بقيت ظالم
قرب منها خطوة وقال انا مبقولش انى مش غلطان انا عرفت غلطى متأخر ومش عايز منك غير انك تسمعينى
ردت وهو انت كنت سمعتنى دة انا حتى لما جيت ابررلك سديت ودانك عن الحقيقه وجاى دلوقتى بكل بجاحه تقولى اسمعينى بعد ايييييه انا حتى لو سمعتك مش هنسى حقى وهدوق من نفس الكاس اللى دوقتهولى يايوسف
لسه هيرد عليها لقاها سابته وطلعت البلكونه تاخد نفسها وتتحكم فى دموعها ولكن مستسلمش ودخل وراها وهو بيقولها ولحد امتى يامليكه هنفضل كدة
بصله بثقه وقالت لحد مااحس انى خدت حقى
قرب خطوة وقال انا مش خاېف منك بس صدقينى طريقتك غلط عشان مينفعش تحاربى الغلط بالغلط فى الاخر مش هتكسبى حاجه زى مثلا كنتى عايزة تسجنينى زى ماسجنتك والنتيجه انك ضحيتى بسمعتك وبرضه مستفدتيش حاجه لكن لو حكمتى عقلك هتعرفى انك كدة ماشيه غلط
ردت بلا مبالاه وانت مين عشان اخد بنصيحتك
رد ببساطه جوزك
ضحكت باستهزاء وردت لا جوزك دى اركنها على جمب عشان انا مش معترفه بيك زوج اساسا ولو كنت وافقت على المهزله دى فاكله عشان بابا ويهمنى ارضيه بس انا هثبتله وهثبت للعالم كله انك الشخص الغلط فى حياه اى بنت مش انا بس
كور ايده بقوة وهو بيبصلها پغضب وبيحاول يتمالك اعصابه وقرب