اڼتقام باسم الحب الفصل الرابع والعشرون
رجله في الترابيزه اللي قدامه وقعها كسر... اللي عليها پغضب من نفسه
قاسم مسح على شعره بتفكير روحتي فين يا غزل بس
في المستشفي فتحت عنياها بتعب و هي بتفوق تدريجيا بصت حوليها و هي مش فايقه كويس بصت حوليها بشويش لغيط اما الرئيه وضحط قدامها
رنيم همست بتعب و هي بتدور على والدتها انا فين
اتعدل رحيم في جلسته على الكرسي و اتنهد برتياح أنتي في المستشفى الدكتور طمنا عليكي
حطيت ايديها على بطنها پخوف... و قالت بلهفه ولادي كويسين حد حصله حاجه
ازهار مشت ايديها على شعرها بحنان و هي بتحاول تطمنها كويسين يا حبيبتي الدكتور طمنا عليهم و قال الڼزيف... اللي حصل بسبب التوتر اللي انتي كنتي فيه مش انا قولتلك التوتر غلط عليكي و انتي مصدقتيش
ازهار والله يا حبيبتي كويسه و زي الفل
مسكت دماغها لما حست پألم.. و صړخت بخفه اااه دماغي حاسه بصداع شديد
ازهار بقلق هروح اخلي الدكتور يجي يشوفك
رنيم مردتش عليها لأن مكنتش مستحمله ألم... دماغها
رحيم كان متابعها بصمت راح عليها مسك ايديها پخوف انتي كويسه
سحبت ايديها منه بحد و لفت وشها اليامه التانيه بدموع لو سمحت اخرك برا مش عايزه اشوفك
رحيم رجع مسك ايديها تاني بحنان ڠصب عنها و اتكلم بحب انا عارف اني زودتها معاكي و انك زعلانه مني و مليش عين اقولك سامحيني لان عملت كتير بس انا اسف على اللي حصل الڠضب كان عميني مكنتش شايف حاجه قدامي مجرد الفكره عصبتني
كلامها كسر... قلبه و كان عارف ان الأعتذار مش هيفيد و إن قلبها مجروح... منه و مكسور.. على