حدود العشق الفصل الثامن عشر بقلمي يارا عبدالعزيز
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
تقريبا
فاتن يا ساتر يا رب تعال معايا يا ابني نشوفها بسرعة
راحوا شقه غزل اللي كانت قصادهم و غزل فتحتلهم بتعب
فاتن پخوف يعين امك يبنتي دا انتي لسه في السابع روح يا محمود بسرعة هات عربية خلينا نوديها المستشفى
و بالفعل نقلوا غزل المستشفى و جابت ولد زي القمر
فاتن جميل اوي يا غزل هتسميه ايه يحبيبتى
غزل و هي بتفتكر حاجه سيف هسميه سيف
حضنته بحب كبير و هي بتتنفس ريحته و فضلت تفتكر عامر و ټعيط لان سيف كان واخد كتير منه
بعد مرور أسبوعين
في الصباح الباكر و بالتحديد في سوهاج في قصر الجابري صحي الكل على صوت صړاخ... مريم
راحوا كلهم عندها دياب خدها و راح المستشفى و كلهم راحوا وراه و رن على عامر و قاله يجي اللي خد عربيته و طلع على سوهاج بسرعة
دخل غرفة مريم لاقها ماسكة ابنها بحب راح عندها و خده منها بحب اب
نبيل ببأبتسامة يتربى في عزك يا ولدي هتسميه ايه
عامر سي اممم سميه انتي يا مريم
مريم عبدالرحمن حلو صح
عامر كان لسه هيتكلم بس قاطعه رنة موبايله عن اذنكوا هخرج ارد و جاي
بقلمي يارا عبدالعزيز
خرج عامر من الاوضة و رد بسرعة تمام تمام انا جاي حالا مسافة الطريق
دخل عامر الاوضة جالي شغل مهم في اسكندرية لازم اسافر خلي بالك من مريم لو سمحتي يا ماما
في المساء
غزل كانت قاعدة في شقتها بتغير لسيف سابته و خرجت تفتح الباب اللي بدأ يخبط
غزل استاذ محمود فيه حاجه
محمود بأعجاب غزل متعرفيش ماما راحت فين بدور عليها مش لاقيها
غزل كانت لسه هتتكلم بس قاطعها بكاء سيف دخلتله بسرعة و محمود دخل وراها و قفل الباب بالمفتاح و رماه من البلكونة و اتكلم بخبث و الله و وقعتي... تحت ايدي يا ست غزل
دخل وراها الاوضة غزل بصتله پغضب و هي بتحط سيف على السرير انت ايه اللي دخلك هنا اتفضل لو سمحت اخرج برا
غزل راحت عنده و اتكلمت پغضب مفرط انت اټجننت امشي اطلع برا يلااا
محمود انا فعلا اټجننت... اټجننت... بيكي يا غزل اتقدمتلك اكتر من مرة و انتي رفضتي اعمل ايه اكتر من كدا عشان اخدك بس خلاص دلوقتي محدش هيقدر يمنعني عنك انا بحبك اوي يا غزل
قال كلامه و بدأ يقرب منها و
يتبع....