وسيله اڼتقام الفصل 24
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الفصل الرابع و العشرين
دياب بدأ يفوق تدريجيا من و هو حاسس بتعب شديد لاقه مسلم معاه في الاوضه
دياب همس بتعب العمليه نجحت
مسلم بتنهيده متعبه و هو بيتنفس براحه
اه الحمدلله
دياب بتعب أميرة فاقت
مسلم بهدوء لسه في الرعايه أنت عامل ايه طمني عليك
دياب بهمس الحمدلله
مسلم خرج يجيب الدكتور يطمن على دياب و دخل الاوضه مع الدكتور
الحمدلله صحته كويسه
دياب فتح عنيه بصعوبة و اتكلم بلهفه و خوف
أميرة عامله ايه
الدكتور بتوتر شديد
مدام أميرة لسه مفقتش هتاخد وقت شويه لانها ڼزفت كتير الاحسن انها تفضل نايمه اكبر فتره ممكنه لانها خارجه من عمليه كبيره و لو فاقت حاليا هتتعب
ساعدني اقوم عايز اروح اشوفها
الدكتور يومين و هنقلها هنا معاك في الاوضه
دياب غمض عينيه غصبن عنه بسبب تأثير المسكن بارهق و همس و هو بيقاوح انه ميغبش عن الوعي و يفضل صاحي
مينفعش اروحلها انا
الدكتور مش هتعرف تتحرك دلوقتي لازم راحه على الاقل اسبوعين
حاس بخمول غمض عينيه و نام من التعب
صباح الخير
بعشق
صباح القمر بقيتي كويسه
هزيت راسها بالايجاب و اتكلمت برقة
انت منمتش
لا فضلت طول الليل عند دياب في الاوضه
رقيه رفعت عنيها بصتله بستغرب
ماله دياب
مسلم بتنهيده و تعب
دياب أتبرع لأميره بفص كبده لان الرص ضرت الفص بتاعها
هزيت رأسها بالنفي پصدمه و اتكلمت بدموع و صوتها هي عامله ايه
فضل يربط على بحنان و فضل يقراء قرآن و دموعه على خده و كان بيحاول يهديها
مسك رأسها و و فضل ياخد بعض الانفاس اللي حس انها رجعتله من تاني لما اطمن عليها و اتكلم بهمس
اهدي يحبيبتي الدكتور طمني عليها و قال ان حالتها كويسه بس الزيارة ممنوعه لحد اما صحتها تتحسن اكتر
بجد انت مبتكدبش عليا
و مسح دموعها بحنان
هي دي حاجه فيها هزار ممكن اجبلك الدكتور بنفسه لحد عندك يقولك حالتها
اكمل بمرح و هو بيحاول يطلعها من اللي هي فيه
الجوازه دي حد بصصلنا فيها مش عارف اتلم عليكي يومين على بعض من ساعت ما اتجوزنا
ابتسمت بحب في وسط دموعها و قبلت ايديه بعشق و اتكلمت بهمس
كملت بټهديد و دموع
بس و الله يا مسلم لو فكرت كدا تخوني و تعمل زي ما اخوك عمل هنفذ بتاع امبارح و همشي و مش هتعرفلي مكان انا و ابني
اتصنع الخۏف و اتكلم بحنان
لا يحبيبي انا مش قد خالص
اتنفضت رقيه و اتكلمت بخجل مفرط و همس
مش هنرجع البيت
هز راسه بالنفي اتكلمت بهمس و خجل وو
مسلم احنا في المستشفى
ولسه هيقر قاطعه دقات على الباب بعدت عنه عدل من قعدته و اتكلم بصوته مبحوح حاول يطلعه بالعافيه و قال
ادخل
دخلت ناديه بعد ما اذن ليها مسلم بالدخول و كانت رقيه قاعده في ح مسلم حطيت ايديها بخجل مفرط بس مسلم عليه اكتر بهدوء
بصتلها ناديه و اتكلمت بدموع
رقيه
بصتلها رقيه بانتباه و مسلم كان خاېف تقولها اي كلمه تزعجها بصتله بطمئنان و اتكلمت و هي بتبص لرقيه
انا اسفه يبنتي انا عارفه اني كنت قاسيه معاكي و