وسيله اڼتقام الفصل 24
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
نظرات الغيره و الڠضب من دياب ضم ايديه بقوة و ڠضب و هو بيحاول ميقومش يرتكب في الدكتور چريمه
الدكتور بابتسامة حمدالله على سلامتك يا مدام
أميرة بارهاق الله يسلمك هو دياب ماله
الممرضه فتحت الستارة و دياب قدر يشوفها بصله بټهديد و ڠضب الدكتور بلع لعابه پخوف
اتكلم دياب بحنان و هو بيبصلها
قولتلك انا كويس يحبيبتي
أميرة بخجل مفرط و بصت ل الدكتور و اتكلمت بعدم ارتياح و قلقها زاد عليها و اتاكدت انه تعبان
الدكتور ببعض الخۏف
الكبد بتاعك اتأثر من الرص و جوزك اتبرعلك بفص الكبد بتاعه
أميرة برقت پصدمه و ذهول ايه
الدكتور كمل كلامه بسرعه و خوف اشد
أنتوا الاتنين كويسين و حالتكوا بقت مستقره
خلص كلامه و خرج بسرعه و هو بيتهرب من نظرات دياب الغاضبه أميرة بصتله بدموع
ليه تعمل في نفسك كده
مكنتش هقدر اخسرك يا أميرة
أميرة مسكت فيه بقوة و هي بتطمن نفسها بوجوده معاها و لسه مستوعبتش اللي حصل اتكلمت بلهفه و خوف
أنت كويس
دياب و هو بيربط على كتفها بحنان و حب
بقيت كويس لما شوفتك
أميرة خرجت وشها بصتله و اتكلمت بلهفه و دموع
انا بحبك اوي
دياب نام جنبها على و فرد ايديه حطيت رأسها عليها و بحمايا و تملك و اكتر برفق و همس بنبره احن
عدى اسبوعين و الدكتور كتب ل أميرة و دياب على خروج و خرجه من المستشفى وقفه قدام باب الاستقبال جت عربيه جلال رقيه كانت لسه هتركب مع اميره لكن مسلم مسك ايديها بحنان
رايحه فين
رقيه بهدوء هروح مع اميره و نسبقك على البيت
مسلم بحب
لا احنا مش هنروح مع أميرة انا و أنتي مش هنرجع السرايا انهاردة
انا مش فاهمه حاجه احنا رايحين فين
مسلم بصلها بأبتسامه و حب هخط
ساندة راسها على كت بحب و اتكلمت برقه
أنا موافقه على اي حاجه ادام معاك
وصل عماره بعيد عن السرايا و دخلوا الشقه و فتح الباب و شغل النور دخلت الشقه و انبهرت بجماله كانت الاضويه فيها خفيفه و هاديه جدا و مليانه بالشموع و الورد بصتله و اتكلمت باستغراب
مسلم بعشق
الشقه دي اكتر مكان بحب اقعد فيه لوحدي و حابب تشركيني فيه انا ظبطت كل حاجه حتي العشاء هسخنه تكوني أنتي اخدتي دش و لبستي الهدوم اللي في الحمام جوا و تعالي مستنيكي
ابتسمت و اتكلمت برقه
هسمع كلامك عشان المفاجأة الحلوه دي
ابتسم بحب و بعشق
بعشقك و انتي مطيعه
مشيت من قدامه بخجل و دخلت الحمام بصيت للهدوم اللي متعلقه على الشماعه و شهقت بخجل مفرط لما لاقته فستان قصير للغايه
خديت نفس عميق و قويت نفسها و خرجت
كان واقف بيظبط العشا على السفره و بصلها بانبهار و رغ و راح عندها و مسك ايديها
ايه الجمال دا
بخجل من نظراته ابتسم بحب على خجلها منه اللي عمره ما قل و شاا بحب
دفنت وشها و همست بخجل
مش هنتعشى
اتكلم بهمس
انتي جعانه
هزيت راسها بالنفي بخجل دخل بيها الاوضه و حطها على الس وسط الورد و
يتبع
وسيلة أنتقام
بقلمي حبيبه الشاهد