وسيله اڼتقام الفصل الاخير
رأسها بحنان و هو بيهديها من نوبة البكاء اللي دخلت فيها
خلاص كل حاجه خلصت اهدي
رقيه اتكلمت بتقل من بين دموعها
مش ق ادره حاسه بۏجع
مسلم استغرب تقل لسانها و قلبه اتقبض اول اما شافها بتميل رأسها فاقدة الوعي و كانت حبات العرق تتساقط منها بص لدكتور پخوف شديد
هي مالها
الدكتور بطمئنان
إديتها حقنا بنج عقبال ما اخيط جرحها
يعني هي كويسه
الدكتور ايوا طبعا متقلقش
الممرضه قربت من مسلم و هي شايله الطفل و اتكلمت بفرحه
يتربه في عزك
بصله و هو بيستوعب حجمه اد ايه كان صغير و. كان خاېف و متردد يشيله بس الممرضه شجعته
متخافش هتعرف تشيله مش هيحصله حاجه
شاله منها و مشاعر غريبه عليه بتهاجمه بس جميل ابتسم بحب و حنان سبحان الله كان من دقايق في بطن أمه و من قبلها بشهور كان لحمه حمراء و دلوقتي كائن حي رغم صغر حجمه إلا انه بني أدم كامل
بعد فتره خرج من اوضة العمليات و رن على ناديه عرفها ان رقيه والدت و طلب منها تيجي
وصلت ناديه و معاها فاطمه و جلال و اطمنه على رقيه و المولود و بعديها بفتره و صلت وداد
جلال لاحظ خۏفها مسك ايديها و هو بيمتص خۏفها و اتكلم بشتياق
فاطمه بصت لرقيه ببعض الخۏف
انا خاېفه اوى
جلال بحنان
لا مټخافيش يروحي إن شاءلله تقومي بالسلامه
رقيه بدأت تفوق تدريجيا
لاقيته واقف جنبها و مسك ايديها بحنان اتكلمت بارهاق
انا جبت ايه يا ماما
وداد بابتسامة و دموع الفرحه
ولد يحبيبتي يتربه في عزك هتسموا ايه
مسلم بصلها و ابتسم بحب ريان مسلم صالح الليثي
أميرة كانت واقفه بتغير ل لؤي و هو بصصلها و بيضحك و حط ايديه في بؤه ابتسمت بحب و مسكت ايديه بحنان شالتها من بؤه و اتكلمت بابتسامة
كخ كده يروحي انت جعان
شالته بحب و قعدت على الكنبة فتحت سوستت الترنج و بدات ترضعه و هي بتمرر ايديها على راسه بحب
كان متابعها بحب و رغ مكتو بصتله بخجل مفرط من نظراته
دياب براحه على نفسك في التدريبات
دياب كان بيتمشي على المشايه و بصص برا السرايا من زجاج البلكونه الازاز بصلها و اتكلم بهدوء
مټخافيش عليه انا كويس
أميرة بابتسامة و رقه خايقه عليك
بصلها بأبتسامه و اتكلم بهدوء
خاېفه من ايه بس احنا