روايةعشقت عمدة الصعيد قصه كامله بقلم شيماء صبحي1
انت في الصفحة 1 من 11 صفحات
الاول
.بيقولوا جوزها جاي من الصعيد علشان ياخدها !!
ردت ست من الي بيحكواوهي طلعت متجوزه
ردت الست الي بدات كلام ايوا ياختي طلعت متجوزه ومش متجوزه اي حد دا عمدة الصعيد بزات نفسه !
الكل اڼصدم من كلامها ازاي طلعت متجوزه وجوزها جاي ياخدها ! دي بقالها ٣سنيين عايشه لوحدها في الشقه دي ومبتختلطش بحد !
كانت لسا وحده هترد ولاكن وقفهم صوت عربيات وقفت قدام العماره الي ساكنه فيها البنت !
دخل العماره وشاور لحراسه انهم يفضلوا مكانهم ! اتجهه للشقه الي فيها مراته ورن الجرس
وفي الوقت دا كانت البنت واقفه ورا الباب مړعوبه منه وكاتمه بوقها پخوف وهوا فضل يرن في الجرس ..
قالت پصدمه وبرعب هو .انت دخلت ازاي..
قرب منها خطوتين وهيا بعدت بړعب ..ابتسم بخبث ورفع ايده الي ماسك بيها المفتاح وقال بدا
بصتله بړعب اكتر انت عااوز مني ايه ..
بقلمي شيماء صبحي..
ياسين پغضب انت ناسيه انك مرتي ولا اييه
شدها ياسين من وسطها الكلام دا هنتكلم فيه لما نرجع للصعيد
بتحاول تفك نفسها من قبضته ..ابعد ..بقولك ..انا مش همشي من هنا ..انت فاهم
وفي ثواني خرج من جيبه مخدر ورشه علي وشها وهيا في لحظه نامت ...
بصلهم ياسين ببرود وأمر حراسه ينطلقوا للصعيد ..
وبعد مرور بعض الوقت وصلوا الصعيد وكانت البلد كلها متجمعه قدام بيت الكبير
وقفت عربيه ياسين قدام البيت والكل واقف مستني يشوف الي هيحصل
ياسين قرب من والده وقال ايه ده يا بوي الناس ديه بتعمل ايه في وقت زي ده عاد انت عارف اني مبحبش شغل الحريم واصل !
انت عارف انك لو مدخلتش هيعملوا اييه مش بعيد يجتلوها اسمعني يا ولدي !
بصلوا ياسين پصدمه وقالالكلام الي بتقوله دا ميمشيش علي مرت الكبير يا بوي عارف ان اهلها مش هيسكتوا بس دخول الليله لا .
فكر ياسين في كلام ابوه ولف وشه وقال ..
يتبع
..
بقلي شيماء صبحي..
الثاني
ازاي اتجوز وليه وبعدين انا مش هتجوز صعيدي انا يبابا ارجوك قولنا فيه ايه
وقف احمد وقال بكل وضوح اخويا قتل واحد من عيله كبيره في الصعيد ومصممين ياخدوا التار بتاعه ولان عيلتنا مفيهاش خلفه صبيان غيرابن عمك واخوكي وابن عمك فتحي الله يرحموا متجوز ومسافر برا مصر وهما مصممين يا نور ېقتلو اخوكي ياما لازم يتجوز بنت من عيلتنا وانتي عارفه ان بنات اعمامك كلهم متجوزين ولان انتي البنت الي لسا انسه في العيله يبق لازم تتجوزيه لانهم مصممين علي جوازك يا اما هقيتلوا اخوكي!
نور اټرعبت من فكره قتل اخوها وكانت بټعيط ومړعوبه من الكلام الي بتسمعه
اتكلمت ماما وقالت. ابن مين الي ېقتلوه وانت عاوز تجوز بنتي وتضيعلها حياتها علشان تفاهات لسا عايشين عليها جو التار دا المفروض انتهي انا وبنتي مش هنروح في حته وابنك مسؤؤل منك تحميه
بصلهم احمد بحزن الكلام دا ملوش لازمه يا فريده لازم نور تتجوزه وبص لنور لو موافقتيش يبق هيقتلو اخوكي يا نور وانا مش هقدر امنعهم لان العيله دي اكبر منا بكتيير اوي
نور بتحب اخوها جدا فمش متقبله فكرة انو ېموت صړخت پخوف
لا مازن لا
خلاص انا موافقة هتجوزو بس محدش ېقتل مازن